مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

"الأوقاف المصرية" توضح حكم الصلاة لمن لا يستطيع الذهاب إلى مصلى العيد

نشر
الأمصار

قالت وزارة الأوقاف المصرية، إن صلاة العيد سنة مؤكدة عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويسن الاجتماع لصلاة العيد سواء أكانت في ساحة بالخلاء أم في المسجد الجامع وذلك لمن يستطيع الذهاب إلى أي منهما، فمن تعذر عليه ذلك لمرض أو غيره، كان له أن يصلي العيد حيث كان في منزله أو محل عمله إذا اقتضت ظروف عمله البقاء فيه كبعض الأطباء الذين يتحتم بقاؤهم بمستشفياتهم للقيام على شئون المرضى.

 

وكذلك المكلفون بحفظ الأمن وقت صلاة العيد ومن شابهت ظروفهم ذلك، لهم أن يصلوا العيد حيث كانوا، وأن يصلوا العيد في الوقت الموسع لصلاته من بعد شروق الشمس بنحو ثلث ساعة حتى وقت الزوال قبيل أذان الظهر.

 

وتصلى ركعتين جهرا كصلاة الصبح لا تختلف عنها في كيفيتها سوى أن يكبر المصلي سبع تكبيرات بعد تكبيرة الإحرام في الركعة الأولى، وخمس تكبيرات في مفتتح الركعة الثانية بعد تكبيرة الانتقال من السجود للقيام للركعة الثانية.

 

اقرأ أيضًا..

رئيس دولة الإمارات يتبادل التهاني مع السيسي وشيخ الأزهر بمناسبة عيد الأضحى


تبادل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم، التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك.

وأوضحت وكالة أنباء الإمارات في بيان لها، أن التهاني جاءت خلال اتصالات هاتفية  مع كل من الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر والرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية و محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية و الدكتور إبراهيم رئيسي رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف.

وأعرب الجميع بهذه المناسبة عن خالص الأمنيات بدوام الصحة والسعادة سائلين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة على شعوبهم وبلدانهم بالخير واليمن والبركات وعلى شعوب الأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع بالأمن والاستقرار والازدهار.

في وقت سابق، قالت مندوبة دولة الإمارات لدى مجلس الأمن، إن التحريض على العنف يهدد بتقويض ما تبقي من مكاسب تحققت في الماضي بشق الأنفس بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

 

وأضافت: لا تزال الممارسات غير القانونية في القدس الشريف مصدر توتر على المستويين المحلي والإقليمي.

وفي وقت سابق، أدان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، أعمال التخريب من قبل المستوطنين، ووصفها بأنها “أعمال إرهابية”.

وقال في بيان صدر رسمي، إن من ضمن الأعمال الإرهابية: “أعمال تخريبية وإحراق للأراضي والممتلكات والمدارس من قبل مستوطنين إسرائيليين في القرى الفلسطينية حول نابلس ورام الله”، حسبما نقلت “رويترز”.