سيكرينيار: فخور جدًا بأن أكون جزءًا من عائلة باريس سان جيرمان الجميلة

تحدث ميلان سيكرينيار مدافع باريس سان جيرمان الجديد عن وصوله إلى باريس والتحديات الجديدة التي تنتظره في  فريق العاصمة الفرنسية.

وأعلن نادي باريس سان جيرمان اليوم عن التعاقد مع ميلان سيكرينيار لمدة خمسة مواسم قادمة حيث يبقي المدافع السلوفاكي بذلك مع النادي حتى 30 يونيو 2028.

وقال سيكرينيار في تصريحات لموقع فريقه باريس سان جيرمان: "أشعر بسعادة كبيرة ، أشعر أنني بحالة جيدة تمامًا وأنا سعيد جدًا لكوني جزءًا من هذا النادي اليوم. باريس سان جيرمان هو أحد أفضل الأندية في العالم ، ولديه لاعبون من الطراز العالمي وأنصار رائعون".

وأضاف : "الأشهر القليلة الماضية لم تكن سهلة بالنسبة لي ، لقد أصبت وأعاني من مشكلة في الظهر. لكن اليوم أصبح كل شيء أفضل ، أشعر أنني بحالة جيدة تمامًا. لقد لعبت مباراتين مع المنتخب الوطني السلوفاكي ، لذا فأنا مستعد. بعد التعافي من إصابتي ، لم أتوقف عن التدريب أبدًا ، لذلك أنا 100٪ ، وربما أكثر".

 وواصل أول لاعب سلوفاكي ينضم إلى باريس : " نعم ! لقد رأيت ذلك ، إنه أمر رائع بالنسبة لي ، لم ألعب بعد أن دخلت تاريخ النادي بالفعل. والأكثر جدية ، لقد علمت ذلك عندما وقعت عقدي ، وكان مصدر فخر لي ، وبلدي وعائلتي. أنا سعيد جدًا بهذا الأمر ، وهذه مجرد البداية! ".

وعن اختياره الانضمام إلى باريس سان جيرمان أكملى: "لقد كان اختيارًا بسيطًا بالنسبة لي. عندما يريد فريق مثل باريس سان جيرمان التعاقد معك ، يتم الاختيار بسرعة. عندما علمت أن لدي فرصة المجيء إلى هنا ، كنت سعيدًا جدًا. لقد شاهدت الكثير من مباريات باريس سان جيرمان ، وأعتقد أن الجميع في جميع أنحاء العالم يشاهدون مباريات باريس سان جيرمان ، والجميع يعلم أن هناك لاعبين رائعين هنا. أعلم أنه أحد أفضل الفرق في العالم ، تم الاختيار في ثانية! لا أطيق الانتظار لبدء العمل مع زملائي الجدد في الفريق ومقابلة الجميع في النادي.

وعن شعوره بالضغط قال : "نعم بالطبع ، هناك ضغط دائمًا عندما تنضم إلى نادٍ مثل باريس سان جيرمان. أشعر بذلك قليلاً ، لكنني أشعر أنني جاهز ومستعد لأن أكون جزءًا من هذا النادي الكبير جدًا. لكني أحب الضغط ، فأنا مدافع لذلك نحن نعرف كيف يبدو الأمر ، يجب أن تكون دائمًا على استعداد".

وأتم حديثه للجماهير: "نعم ، أخبرهم فقط أنني فخور جدًا بأن أكون جزءًا من عائلة باريس سان جيرمان الجميلة جدًا ، وأنني أيضًا أتطلع إلى لقائهم. باريس ساحرة! ".