مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

أردوغان وبايدن يتفقان على تسليم مقاتلات إف-16 إلى أنقرة

نشر
الأمصار

أعلنت الرئاسة التركية، أن الرئيس رجب طيب أردوغان أجرى اتصالا هاتفيا بنظيره الأمريكي جو بايدن بحثا خلاله مسعى السويد للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.

 

وقال الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، لنظيره الأمريكى جو بايدن، إن السويد اتخذت خطوة في الاتجاه الصحيح حتى تصدق أنقرة على طلبها الانضمام للحلف، في إشارة إلى قانون لمكافحة الإرهاب، لكن هذه الخطوات لم تجد نفعا إذ يواصل أنصار حزب العمال الكردستاني تنظيم احتجاجات في السويد.

 

وذكرت الرئاسة التركية، أن "أردوغان وبايدن اتفقا على اللقاء وجها لوجه في فيلنيوس وبحث العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية بالتفصيل".

 

وأوضحت الرئاسة التركية أن بايدن وأردوغان، ناقشا أيضا خلال الاتصال تسليم مقاتلات إف-16 إلى أنقرة، وسعي أوكرانيا للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.

 

اقرأ أيضًا..

مباحثات ثنائية سورية إيرانية في مجالات النفط والغاز والثروة المعدنية


 بحث وزير النفط والثروة المعدنية السوري فراس قدور اليوم الأحد مع معاون وزير النفط الإيراني وحيد رضا زيدي فرد، وعدد من ممثلي الشركات الإيرانية، سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات النفط والغاز والثروة المعدنية بما يحقق مصالح البلدين.

 وبحسب وكالة العربية السورية للأنباء(سانا)،ناقش المجتمعون إمكانية التعاون والاستفادة من خدمات الشركات الإيرانية المتخصصة في مجالات النفط والغاز حسب الاحتياجات المطلوبة في سوريا،نظراً لإمكانياتها المميزة في هذا المجال.

 

وأكدوا الرغبة المشتركة في تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين، والتركيز على فرص الاستثمار المتاحة في سورية وتبادل الخبرات في هذه المجالات.

وأشار قدور إلى أهمية مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في مجال النفط في تحقيق نتائج مثمرة، لافتاً إلى أهمية التعاون في مجال التدريب لتحسين مستوى الكفاءة والإنتاجية، وتزويد العاملين بالمعرفة والمهارات اللازمة للقيام بالمهام المطلوبة بشكل أفضل.من جهته، أعرب معاون وزير النفط الإيراني عن تقديره للعلاقات الثنائية التي تربط بين سوريا وإيران، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم الدعم والمساعدة لسوريا في مجالات النفط والغاز والثروة المعدنية، وتبادل الخبرات في هذه المجالات.يُذكر أن إيران تدعم بقوة حكومة الرئيس السوري بشار الأسد اقتصاديا وعسكريا في تصديها للجماعات المتطرفة منذ عام 2011.