مرعي البريمو يحصد مليونا و303 آلاف جنيه في أول أيامه بالسينما المصرية

حصد فيلم "مرعى البريمو" بطولة النجم محمد هنيدى وغادة عادل، فى أول أيامه فى السينمات المختلفة أمس الأربعاء، مليونا و303 آلاف و518 جنيها.

فيلم "مرعى البريمو" تأليف إيهاب بليبل وإخراج سعيد حامد ويقوم ببطولته برفقة محمد هنيدي، وغادة عادل، كل من: أحمد بدير، محمد محمود، علاء مرسي، مصطفى أبو سريع، نانسي صلاح، لطفى لبيب، نيللى محمود ويجسد هنيدى في الفيلم شخصية مرعى تاجر البطيخ المتزوج من غادة عادل، والتى تعمل معه فى تجارة البطيخ ويواجهان العديد من المواقف والمغامرات الكوميدية، إضافة إلى غناء هنيدى وكذلك عبد الباسط حمودة خلال الأحداث.

ويعود هنيدى في "مرعى البريمو" للعمل مع مخرجه المفضل سعيد حامد بعدما كونا ثنائية فنيه ناجحة على مدار السنوات الماضية أسفرت عن 5 أفلام هى "صعيدى فى الجامعة الأمريكية" عام 1998، "همام فى أمستردام" عام 1999، "جاءنا البيان التالى" عام 2001، "صاحب صاحبه" عام 2022، "يا نا يا خالتى" عام 2005 ويسجل "مرعى البريمو" التعاون السادس بين هنيدى وسعيد حامد في السينما.

يذكر أن محمد هنيدى فى المنافسات السينمائية للعام الثالث على التوالى وذلك يحدث لأول مرة منذ عام 2008، أن يعرض له فيلم فى 3 سنوات متتالية، حيث عرض له العام الماضى 2022 فيلم "نبيل الجميل أخصائى تجميل"، الذى انطلق فى دور العرض خلال شهر ديسمبر الماضى، وفى عام 2021 تواجد هنيدى بفيلم النمس والإنس والذى عرض فى شهر أغسطس من هذا العام.

اقرأ أيضًا..

السعودية.. 120 مدينة بالمملكة تستقبل 22.7 مليون زائر لفعاليات الترفيه

حققت الهيئة العامة للترفيه بالسعودية او خلال النصف الأول من العام الجاري 2023 عددًا من المنجزات والأرقام، من أبرزها حضور 22.7 مليون زائر لفعالياتها التي تقاسمتها 120 مدينة ومحافظة في المملكة السعودية.

وجاءت فعاليات الهيئة العامة للترفيه خلال الستة أشهر الأولى من هذا العام مقسمة على المدن الكبرى وعدد من المحافظات في جميع مناطق المملكة، وتميزت تلك الفعاليات بتلبية الاحتياج الترفيهي المتنوع لدى الزوار، الأمر الذي أدى لزيادة الفعاليات الترفيهية المقدمة لسكان وزوار المملكة خلال الفترة الماضية.

وعملت الهيئة العامة للترفيه طوال النصف الأول من العام الجاري على استحداث خيارات جديدة تعزز مشاركة زوار فعالياتها في الأنشطة الترفيهية، والمهرجانات المخصصة للألعاب والتسوق، إضافة إلى توليد آلاف الوظائف، وتنويع الأنشطة الاقتصادية، ولأهمية مجال الترفيه ودوره في تقوية الروابط الاجتماعية للأسر، واعتباره مؤشرًا على تحقيق الرخاء والرفاهية.