رياح شديدة وأمطار.. الأرصاد السعودية تحذر من طقس الغد

حذر المركز السعودي للأرصاد، اليوم الإثنين، من رياح شديدة تتعرض لها منطقة عسير في المملكة العربية السعودية بدءا من الساعة التاسعة صباح غد الثلاثاء وحتى الساعة السابعة مساء نفس اليوم.

وكتب المركز السعودي للأرصاد، عبر “تويتر”، أن “الرياح التي تتعرض لها المنطقة تصل سرعتها من 40 إلى 49 كيلومترا في الساعة”.

وأضاف: “هذه الرياح الشديدة تؤدي إلى تدن في مدى الرؤية الأفقية، وتؤثر في العرين، بيشة، تثليث، طريب”.

وأمس، حذر المركز السعودي للأرصاد، من فرص استمرار هطول الأمطار حتى نهاية الأسبوع الجاري على منطقتي عسير وجازان في المملكة العربية السعودية.

وكتب المركز السعودي للأرصاد، عبر “تويتر”، أن “الأمطار المتوقع يمتد تأثيرها إلى منطقتي الباحة ومكة المكرمة في المملكة”.

 وفي وقت سابق، ذكر المركز السعودي للأرصاد، أن التوقعات تشير إلى استمرار تأثير ارتفاع درجات الحرارة العظمى ما بين 46 - 50 درجة مئوية ابتداءً من اليوم الأحد وحتى نهاية الأسبوع.

أخبار أخرى…

وزارة الحج السعودية تحذر المعتمرين من موجة الحر الشديد

قالت وزارة الحج والعمرة في المملكة العربية السعودية، اليوم الإثنين، إنه يجب تطبيق ثلاثة تعليمات لتجنب الإصابة بالجفاف وفقدان السوائل خلال أداء العمرة.

وكتبت “الحج والعمرة”، في تغريدة عبر “تويتر”، أن “تجنب الجفاف أثناء أداء العمرة يستدعي الحرص على شرب السوائل بكمية كافية.. المعتمر عليه أيضا، أن يحرص على تناول الخضراوات والفواكه، وتجنب التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة”.

وأمس، قالت وزارة الحج والعمرة، إن هناك 3 إرشادات مهمة بشأن أداء العمرة في الصيف يجب اتباعهم.

وكتبت “الحج والعمرة”، عبر “تويتر”، أن “أداء العمرة في فصل الصيف يتطلب الحصول على المشورة الطبية عند اللزوم”.
وأضافت أن “أداء العمرة في هذا الصيف يتطلب تخير الأوقات التي تعتدل فيها درجات الحرارة.. والاستراحة بين الوصول وأدء العمرة”.

أخبار أخرى…

أوكرانيا: مُحادثات جدة "ضربة كُبرى" لروسيا

زيلينسكي وبن سلمان

قال أندريه يرماك مدير مكتب الرئيس الأوكراني، اليوم الإثنين، إن المُحادثات بشأن الحرب الأوكرانية التي انعقدت في السعودية في مطلع الأسبوع وجهت "ضربة كبرى" لروسيا، وإن المشاركين اتفقوا على عقد اجتماع آخر للمستشارين السياسيين في غضون 6 أسابيع.

وشاركت أكثر من 40 دولة، من بينها الصين والهند والولايات المتحدة ودول أوروبية باستثناء روسيا، في المحادثات التي يُنظر إليها على أنها محاولة من كييف لبناء تحالف أوسع من القوى لدعم رؤيتها للسلام.