مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

مسئول سابق بالبنتاجون: نفاد صواريخ الدفاع الجوي في أوكرانيا

نشر
الأمصار

أوضح الكولونيل دوجلاس ماكجريجور المستشار السابق بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" أن أوكرانيا لن تستطيع الدفاع عن العاصمة كييف أمام هجمات الجيش الروسي والطائرات بدون طيار.

ورجع السبب إلى أن صواريخ الدفاع الجوي نفدت من أوكرانيا، مشيرا إلى أنهم سيخلون كييف لأنهم غير قادرين على تحمل الصواريخ والطائرات بدون طيار"، وفقا لما أورده موقع "روسيا اليوم" الإخباري.

وأكد أن أوكرانيا استنفدت مخزوناتها من الصواريخ لأنظمة الدفاع الجوي، ولا تستطيع الدول الغربية إمدادها في وقت قصير.

وأشار إلى أنه في النهاية، قد تتعرض كييف للهجوم بسبب عدم قدرة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على حماية العاصمة.

وفي وقت سابق قال ميخائيل بودولاك مستشار رئيس مكتب رئيس أوكرانيا، إن كييف تحتاج إلى 10-12 نظام دفاع جوي باتريوت لحماية كامل أراضي أوكرانيا.

 

أخبار أخرى…

بايدن ينتقد المشكلات الاقتصادية للصين ويصفها بأنها “قنبلة موقوتة

 

انتقد الرئيس الأمريكي، جو بايدن المشكلات الاقتصادية للصين ووصفها بأنها "قنبلة موقوتة"، مشيرا إلى قادة الحزب الشيوعي على أنهم "أشخاص سيئون"، في أحدث هجوم له ضد حكومة الرئيس الصيني، شي جين بينج، حتى في الوقت الذي تسعى فيه إدارته لتحسين العلاقات الشاملة مع بكين.

وفي تصريحات، تضمنت العديد من الأخطاء بشأن ثاني أكبر اقتصاد في العالم، قال بايدن في حملة لجمع التبرعات السياسية، إن الصين واجهت مشكلات، نظرا لأن نموها تباطأ، ولديها "أعلى معدل بطالة مستمر".

وانتقد أيضا توقيع شي على مبادرة "الحزام والطريق"، ووصفها بأنها "دين وحبل مشنقة"، بسبب المستويات العالية من الإقراض للاقتصادات النامية، ذات الصلة ببرنامج الاستثمار العالمي، حسب وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم الجمعة.

وقال بايدن للمانحين في بارك سيتي، بولاية (يوتا) "كانت الصين تنمو بنسبة 8%، سنويا للحفاظ على النمو، وهي الآن تقترب من 2% سنويا".

يُشار إلى أن هناك خلافات بين الولايات المتحدة والصين تشمل الدعم الصيني للرئيس الروسي فلاديمير بوتين وحربه ضد أوكرانيا، ومطالبات الصين الإقليمية في بحري الصين الجنوبي والشرقي ودعم واشنطن لتايوان، التي تعتبرها بكين جزءا لايتجزأ من أراضيها.

وأدى تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين إلى حرب تجارية انتقامية وتشديد القيود على تكنولوجيات رئيسية مثل الرقائق الإلكترونية.