مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

الأمم المتحدة تبحث مع إثيوبيا سبل مواجهة النزوح الداخلي

نشر
الأمصار

قالت وزارة الخارجية الإثيوبية، إن الأمم المتحدة تعهدت بدعم إثيوبيا في مواجهة تحديات النزوح الداخلي.

 

 

وذكرت الوزارة أن وزير الدولة بوزارة الخارجية السفير ميسغانو أرغا التقى مع روبرت بايبر المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لحلول النزوح الداخلي.

 

وخلال المناقشة، أكد ميسغانو على أهمية التنسيق والعمل معًا لمواجهة تحديات إدارة النزوح الداخلي، نظرًا لعدد المناطق التي تتطلب الاهتمام بسبب الصراعات.

 

"الدولية للهجرة" تؤكد التزامها بدعم إثيوبيا


قالت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، إنها ملتزمة بدعم إثيوبيا، بكل الوسائل الممكنة، بشأن المسائل المتعلقة بالهجرة.

جاء ذلك خلال لقاء وزيرة المرأة والشؤون الاجتماعية في إثيوبيا، د. إرغوغي تسفاي، مع المديرة العامة الجديدة للمنظمة الدولية للهجرة، السيدة إيمي بوب.

وناقشا الطرفان خلال اللقاء، تحديات قضايا الهجرة والاتجاهات المتعلقة بالوضع الحالي للهجرة والعائدين في إثيوبيا، بالإضافة إلى الدعم المستقبلي للتخفيف من الفظائع التي تحدث للمهاجرين.

وقدمت الوزيرة شكرها للمنظمة الدولية للهجرة على مساهمتها في تقديم الخدمات الاجتماعية والنفسية للعائدين من الهجرة إلى إثيوبيا، وأشكال الدعم المختلفة.

 

واشنطن تُعلن استئناف المساعدات الغذائية للاجئين في إثيوبيا


أعلنت الولايات المتحدة، استئناف المساعدات الغذائية للاجئين في إثيوبيا، بعد أكثر من أربعة أشهر من تعليقها بسبب عمليات تحويل وسرقة حصص إعاشة مخصصة لإطعام ملايين الجياع.

وفقا لما نشرته نيويورك تايمز، قالت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إنها ستستأنف توزيع المساعدات الغذائية على نحو مليون لاجئ معظمهم من جنوب السودان والصومال وإريتريا.

 

وقالت الوكالة في بيان لها إن المساعدات الغذائية لإثيوبيا ستظل معلقة لحين استيفاء المزيد من الشروط. وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 20 مليون شخص يحتاجون إلى مساعدات غذائية في إثيوبيا، التي لا تزال تعاني من حرب أهلية استمرت عامين وجفاف مدمر وتحديات اقتصادية متزايدة.

 

وقالت الوكالة في بيان: إن مساعداتنا للسكان الآخرين الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي في جميع أنحاء إثيوبيا تظل متوقفة مؤقتًا حتى نحصل على ضمانات بأنها ستصل إلى المستفيدين المستهدفين. واستمرت برامج أخرى تمولها الولايات المتحدة في مجالات مثل الرعاية الصحية أثناء توقف المساعدات الغذائية.