مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

فيديوجراف| أسلحة محرمة دوليًا تستخدمها إسرائيل في حرب غزة

نشر
الأمصار

منذ بداية الحرب على غزة والقصف الإسرائيلي وتبحث إسرائيل عن تحقيق مكاسب عديدة على الأرض بدون النظر إلى الجانب الإنساني والمدنيين، كما أنها تستخدم الأسلحة المحرمة دوليًا لتزيد من المعاناة للمواطنون داخل قطاع غزة.

أسلحة محرمة دوليًا استخدمتها إسرائيل في حرب غزة

القنابل الإسفنجية:

ــ القنابل الإسفنجية يتم ضربها داخل شبكات الأنفاق في غزة، وتعمل من خلال تفجير سائل أو رغوة 

ــ تحتوي على حاجز معدني يفصل بين سائلين، وبمجرد إزالة هذا الحاجز، وتمتزج المركبات ببعضها البعض ويحدث الانفجار.

 

غاز الإعصاب:

ــ غاز الأعصاب واحد من أسلحة الحرب الكيميائية 

ــ غاز يؤثر على انتقال النبضات العصبية عبر الجهاز العصبي

ــ يمنع عمل إنزيم الكولينستراز في الأنسجة، وتعطيل انتقال النبضات العصبية.

ــ في الغالب غاز الأعصاب يكون عديم الرائحة واللون

 

القنبلة الفراغية:

ــ قنابل سيئة السمعة وهو السلاح الأكثر تدميرا بعد النووي

ــ تمتص القنبلة الفراغية عند انفجارها الأوكسجين الموجود في محيط الانفجار فيحدث عندئذ هلاك جميع الأحياء

 

الفسفور الأبيض:

ــ عبارة عن سلاح يعمل عبر امتزاج الفسفور فيه مع الأكسجين

ــ يستخدم الفوسفور الأبيض في المقام الأول للتعتيم على العمليات العسكرية على الأرض

ــ خطورة الفوسفور الأبيض في كونه يشتعل تلقائياً عند التماس مع الهواء

 - يحترق بشدة ومن الصعب إطفاؤه

ــ استخدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي الفسفور الأبيض في غزة أكثر من مرة

واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.
وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.