بابا الفاتيكان: دعونا لا ننسى أن الحرب دائما هزيمة
قال بابا الفاتيكان البابا فرنسيس اليوم /الأحد/ إن "السلام لا يزال ممكنا ويجب ألا نستسلم للحرب فى غزة وأوكرانيا".
وأضاف بابا الفاتيكان - وفقا لما أوردته وكالة أنباء (أنسامد) الإيطالية - أن " السلام يتطلب حسن النية، دعونا لا ننسى أن الحرب دائما، هى هزيمة"، مشيرا إلى أن مصنعى الأسلحة فقط هم من يكسبون من تلك الحروب.
وكان قد أعلن المكتب الصحفى للفاتيكان أمس الأول الجمعة، أن البابا فرنسيس سيلتقى "فى أوقات منفصلة" مع "أقارب الإسرائيليين المحتجزين كرهائن فى غزة و أقارب الفلسطينيين الذين يعانون من الصراع".
ووصف البيان تلك اللقاءات بأنها "ذات طبيعة إنسانية بحتة " وأضاف أن "البابا فرانسيس يريد إظهار قربه الروحى من معاناة كل فرد".
وقال البابا فرنسيس فى وقت سابق "كل إنسان، سواء كان مسيحيا أو يهوديا أو مسلما، من أى شعب أو دين، كل إنسان مقدس وثمين فى نظر الله وله الحق فى العيش بسلام".
بسبب الصراع في غزة بايدن يخسر في استفتاء شبكة "إن بي سي نيوز"
كشف استطلاع للرأي أجرته شبكة "إن بي سي نيوز"، حدوث تراجع في شعبية الرئيس الأمريكي جو بايدن، وذلك بالتزامن مع تصاعد الحرب والدعم الأمريكي لقوات الاحتلال الإسرائيلي.
أظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة "إن بي سي نيوز"، أن شعبية الرئيس الأميركي تراجعت إلى 40% على خلفية رفض الناخبين لسياسته الخارجية وطريقة إدارته للتطورات في غزة، وهو ما جاء في نبأ عاجل لـ"سكاي نيوز عربية".
دعم عسكري ودبلوماسي كبير تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية تجاه إسرائيل في العدوان العسكري والقصف المستمر على قطاع غزة، إذ أنها أرسلت حاملة الطائرات جيرالد فورد إلى شرق المتوسط، بجانب التأكيد على ارسال منظومة دفاعية لدعم إسرائيل في الهجوم البري على غزة.
- التعاون العسكري الأمريكي لإسرائيل عام ١٩٥٢
بتوقيعهما اتفاقا للدعم اللوجستى الثنائى تلاه اتفاق حول تعاونهما السياسى والأمني.
- 1958 بدأت إسرائيل بتلقى مساعدات أمنية وعسكرية من الولايات المتحدة.
- تعززت المساعدات كثيرا بعد عام ١٩٦٧
اصبحت المساعدات العسكرية من امريكا إلى إسرائيل دائمة في هذا العام، عقب إنهاء فرنسا علاقاتها الأمنية مع إسرائيل
- في عام ١٩٧٩ كان هناك نوع اخر من المساعدات
ووصلت ذروة المساعدات الأميركية بعد اتفاق السلام مع مصر فى 1979.
- عام ١٩٨٥
اتفق رئيس الوزراء الإسرائيلى الراحل شيمون بيريز مع أمريكا على منحة سنوية قيمتها 3 مليارات دولار، معظمها للأمن وشراء المعدات العسكرية