مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

السودان: مرسوم بتمديد إعلان حالة الطوارئ بالنيل الأزرق لمدة شهر

نشر
الأمصار

أصدر الفريق احمد العمدة بادى حاكم إقليم النيل الازرق في السودان اليوم مرسوما قضى بتمديد حالة الطوارئ بالاقليم لمدة شهر ابتداءا من اليوم الاثلاثاء الموافق 21 نوفمبر 2023م.

و وجه المرسوم قائد الفرقة الرابعة ومدير الشرطة ومدير جهاز الامن والمخابرات العامة بالتدخل بكافة الامكانيات المتاحة لوقف الاقتتال القبلي وفرض هيبة الدولة.

السودان.. ضبط منهوبات بقيمة ”3,5″ترليون جنيه سوداني

اعلنت المباحث المركزية بضبط منهوبات بقيمة ”3,5″ترليون جنيه عبارة عن اجهزه كهربائية مختلفة شاشات، وثلاجات، ومكيفات وموتورات، وافران كهربائية، وغاز تبريد.

اثنى مدير شرطة ولاية الجزيرة اللواء شرطة فضل عبده فضل، بالجهود الكبيره التي تبذلها المباحث المركزية في كشف الجرائم المختلفة خصوصاً استرداد المسروقات والمنهوبات من ولاية الخرطوم

ودعا المباحث باليقظة ومواصلة تلك الجهود لضبط كل من تسول له نفسه انتهاك حقوق المواطنين الآمنين والعبث بها، وجاهزيتهم لفرض هيبة الدولة وسيادة القانون وبث الطمأنينة في نفوس المواطنين.
كما أشار إلى تدوين عدد من البلاغات بسجلات أقسام شرطة محلية مدني الكبرى وتوقيف عدد من المتهمين بجانب ضبط مبالغ لعملات محلية مزيفة بحوزته متهمين من اجراءات قانونية.

قوات الدعم تعلن السيطرة على بلدة جديدة

أعلنت قوات الدعم السريع بالسودان، اليوم الثلاثاء، سيطرتها على مدينة الضعين عاصمة ولاية شرق دارفور، لتصبح رابع ولايات الإقليم الخمس التي تقع تحت قبضة قوات الدعم السريع.

وأكدت العديد من  مصادر أن قوات الجيش انسحبت من قيادة الفرقة 20 وفقاً لترتيبات جرت عبر وساطة قادها زعيم قبيلة الرزيقات، لتجنيب الضعين خطر المواجهات العسكرية بين الطرفين.

من جهتها قالت قوات الدعم السريع في بيان على منصة “إكس” إنها “سجلت اليوم الموافق الـ21 من نوفمبر، نصرًا جديدًا، بتحرير الفرقة 20 مشاة الضعين بولاية شرق دارفور”، حسب وصفها

وأوضح البيان أن “انتصارات الدعم السريع، تفتح باباً واسعاً للسلام الحقيقي الذي يتطلع إليه السودانيون وبناء وطن يليق بهم”. مؤكداً أن ولاية شرق دارفور ومعها الضعين ستظلان آمنتين تحت حماية قوات الدعم.

وذكر أن “قوات الدعم السريع ستواصل بعزم وإرادة مع السودانيين المخلصين، إنهاء عهود الظلم والقهر، من التدمير الممنهج في البلاد لأكثر من ثلاثين عاماً، والتفرغ معًا لبناء وطن نحرسه بالحرية والسلام والعدالة والمساواة، وإعادة بناء جيش قومي مهني ينصرف إلى تنفيذ مهامه في حماية الأرض والشعب ولا ينشغل بالسياسة والحكم”.