وزيرة الصحة الفلسطينية تشكر الرئيس السيسي لدعمه القضية
أعربت وزيرة الصحة الفلسطينية الدكتورة مي الكيلة عن شكرها للدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي علي الجهود المبذولة والداعمة للشعب والقضية الفلسطينية، واستقبال الجرحي الفلسطينيين من قطاع غزة ، منوهة بجهود وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار ومحافظ شمال سيناء محمد عبد الفضيل شوشة ونائبه والجهات المعنية بالدولة المصرية علي استقبال المساعدات وإيصالها إلي قطاع غزة.
ومن جانبه أكد وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار، أن الدولة المصرية تبذل جهودا كبيرة لاستقبال الجرحي والمصابين الفلسطينيين وعلاجهم في مختلف المستشفيات.. مشيرا إلى أنه تخصيص أكثر من 150 سيارة إسعاف مجهزة على أعلى مستوى عند ميناء رفح البري، لتقديم الخدمة الطبية للعابرين من قطاع غزة إلى مصر.
جاء ذلك خلال تفقد وزير الصحة والسكان، يرافقه وزيرة الصحة الفلسطينية، ومحافظ شمال سيناء اليوم/الاثنين/ ميناء رفح البري، في حضور مساعد وزير الداخلية التركي ومساعد وزير الخارجية التركي والسفير التركي بالقاهرة.
كما قام وزير الصحة ونظيرته الفلسطينية ومحافظ شمال سيناء بزيارة الجرحى الفلسطينيين في مستشفي العريش، في حضور لولوة الخاطر، وزيرة الدولة للتعاون الدولي القطرية.
واستعرض المحافظ الجهود التي قامت بها المحافظة بالتعاون مع مختلف الجهات في استقبال المساعدات المتنوعة وإيصالها إلي قطاع غزة، بجانب استقبال الجرحي الفلسطينيين وعلاجهم في مختلف المستشفيات في المحافظة وباقي محافظات الجمهورية.
بيان عاجل من وزارة المالية الفلسطينية:
وأوضحت وزارة المالية الفلسطينية، أنه لاحقا ً للترتيبات التي تم التوافق عليها بين وزارة المالية وسلطة النقد والجهاز المصرفي نعلن الآتي:-
1. سيتم صرف سلفة من البنوك لموظفي القطاع العام والمتقاعدين بنسبة 50% من الراتب وبحد أدناه 1800 شيكل، وذلك يوم الأربعاء الموافق 2023/11/29.
2. تتحمل وزارة المالية الكلفة التي ستترتب على هذه السلف.
3. يسري هذا الإجراء عن راتب شهر اكتوبر /2023 وسيتم الإبلاغ عن أية تطورات جديدة بهذا الخصوص.
الفلسطيني محمد اشتية، اليوم الأربعاء، إلى تحرك فوري لحماية حل الدولتين، الذي قال إن الحكومة الإسرائيلية الحالية تعمل على تقويضه.
وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.
