أسعار الفضة في المغرب مستهل تداول السبت 9 ديسمبر 2023
تواصل أسعار أونصة الفضة الحرة بالمملكة المغربية، التراجع في مستهل تعاملات اليوم السبت 9 ديسمبر 2023. وسجلت الأونصة في المغرب اليوم 233.65 درهم.
أونصة الفضة الحرة تفقد 7 دراهم في التعاملات الصباحية بالمغرب
ونستعرض، في التالي، سعر الفضة في مستهل التعاملات، في المغرب
حيث جاءت أسعار الفضة بالأوقية والجرام لجميع عيارات الفضة، عيار 99.9 (فضة نقية) ، عيار 95.9 (بريطانيا) ، عيار 92.5 (فضة إسترليني) ، عيار 90 (فضة العملات) ، عيار 80 (فضة المجوهرات) كالتالي:
اسعار الفضة في المغرب بالدرهم المغربي (MAD)
وحدة الفضة اسعار الفضة
ملاحظة: يتم تحديث أسعار الفضة كل 6 ساعات
أونصة الفضة 233.65
جرام الفضة عيار 99.9 - 999 (الفضة النقية) 7.51
جرام الفضة عيار 95.8- 959 (بريتانيا) 7.20
جرام الفضة عيار 92.5 - 925 (فضة استرليني) 6.95
جرام الفضة عيار 90 - 900 (عملة فضية) 6.76
جرام الفضة عيار 80 - 800 (مجوهرات فضية) 6.01.
المغرب يرهن إنهاء الصراع السياسي في ليبيا بإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية
جدد المغرب تمسّكه بمواقفه الثابتة إزاء الصراع السياسي في ليبيا، مؤكدا حرصه على تقريب وجهات مختلف الأطراف عبر المفاوضات وعدم التدخل المباشر في الشأن الداخلي الليبي.
جاء ذلك على لسان ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة القاطنين بالخارج، في مؤتمر صحافي على هامش لقائه مع محمد تكاله، رئيس للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا، اليوم في الرباط، حيث أكد أن المغرب يتعاطى مع الملف الليبي انطلاقا من خمسة ثوابت أساسية.
وقال بوريطة إن الثابت الأول في علاقة المملكة بليبيا يتمثل في أن المجلس الأعلى للدولة “كمؤسسة موضوع اتفاق سياسي في الصخيرات يعتبرها المغرب شريكا لا محيد عنه لأي حوار ومفاوضات ونقاش حول مستقبل ليبيا”، مبرزا أن جميع الأجسام المؤسساتية في ليبيا هي فاعل أساسي في أية عملية سياسية.
وأكد وزير الشؤون الخارجية المغربي أن المجلس الأعلى للدولة في ليبيا “لديه الشرعية والمصداقية بأن يكون فاعلا وطرفا أساسيا في أية عملية سياسية”.
وأضاف أن المغرب يعتبر إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية “هو المسار الوحيد الذي من شأنه أن يخرج ليبيا من أزمة الشرعية المؤسساتية، وإخراجها إلى الاستقرار السياسي والمؤسساتي الذي يجعل البلد يتجاوب مع تطلعات الشعب الليبي”، مشددا على “الانتخابات لا يمكن تجاوزها، ولا يمكن تصور أي مستقبل مستقر لليبيا بدونها”.