العراق.. السوداني يمنح قدماً لضباط الشرطة لمدة 6 أشهر ومنتسبيها سنتين
أعلنت وزارة الداخلية في العراق، اليوم الأحد، أن القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، منح قدماً لضباط الشرطة الاتحادية.
وقال الناطق باسم الداخلية وخلية الإعلام الأمني العميد مقداد ميري في بيان: إن "القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، منح قدماً لضباط الشرطة الاتحادية لمدة ستة أشهر".
وأضاف، أن "السوداني منح أيضاً المنتسبين في قيادة الشرطة الاتحادية قدماً لمدة سنتين".
العراق.. أمانة بغداد: رفع نسبة غرامات مخالفات البناء إلى 4 أضعاف
أوضحت أمانة بغداد في العراق، اليوم الأحد، أبرز مخالفات البناء المرصودة، وفيما أشرت مخالفتين تسببتا بمشاكل اجتماعية، أكدت ارتفاع نسبة الغرامات الخاصة بمخالفات البناء لـ 4 أضعاف.
وقال مدير إعلام أمانة بغداد، محمد الربيعي، لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إن "دائرة التصاميم في أمانة بغداد، عقدت ورشة بشأن متابعة بناء الدور السكنية وتقسيم الأراضي"، مبيناً أن "الأيام المقبلة ستشهد عقد ورشة تحضيرية للموظفين المعنيين، فضلاً عن لقاءات مع الجامعات والمعماريين والمختصين من أجل وضع الحلول التخطيطية".
وبشأن أبرز المخالفات التي ترافق عمليات بناء الدور السكنية، أوضح الربيعي، أن "تقسيم الوحدة السكنية إلى أكثر من وحدة، وارتفاع بناء الدار إلى 3 طوابق، أحدثا مشاكل اجتماعية"، مشيراً إلى أن "أمين بغداد، اجتمع مع المديرين العامين وحملهم مسؤولية البناء العمودي دون الحصول على موافقات".
وأضاف، أن "القانون ينص على أن أي شخص يرغب في البناء ويحصل على الإجازة يدفع مبلغ تأمينات، وفي حال تجاوزه على الرصيف والقيام بوضع مواد البناء عليه يتم تغريمه من مبلغ التأمين".
ولفت إلى أن "الأمانة تقوم بتسجيل المخالفات على الدار المخالف، وعند البيع يكون إلزامياً على صاحبه دفع مبلغ الغرامة المترتبة عليه".
وأوضح أن "نسبة الغرامات ضمن قانون الغرامات، ارتفعت بنسبة 4 أضعاف وأكثر عن السابق، وأصبحت غرامة الـ50 ألف دينار 250 ألفاً، وغرامة 250 ألف دينار تضاعفت وأصبحت مليوناً".
عمار الحكيم: يوم النصر هو عنوان العنفوان العراقي الذي نال احترام القاصي والداني
أكد رئيس تيار الحكمة الوطني في العراق عمار الحكيم، اليوم الأحد، أن يوم النصر هو عنوان العنفوان العراقي الذي نال احترام القاصي والداني.
وقال الحكيم في بيان: إن "يوم النصر العراقي يمثل مشروع الخرافة الداعشية وتحرير الأراضي المستلبة من مخالب هذه الزمرة الظلامية التكفيرية، وعنوان العنفوان العراقي الذي نال احترام القاصي والداني، ووضع البلاد على عتبة عهد جديد، إنجاز لم يكن ليتحقق لولا استجابة أبناء شعبنا لنداء المرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف وفتواها العظيمة، وتضحيات قواتنا البطلة بمختلف صنوفها، من الجيش والشرطة وجهاز مكافحة الإرهاب والحشد الشعبي والعشائري والبيشمركة، وكل من بذل الغالي والنفيس لتتويج هذه الملحمة الكبرى بالنصر".