مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

رسميًا.. الكونجرس الأمريكي يُوافق على فتح تحقيق لعزل بايدن

نشر
الأمصار

صوّت مجلس النواب الأمريكي "الكونجرس"، لصالح قرار يدعو إلى فتح تحقيق رسمي حول الأنشطة الإجرامية لعائلة الرئيس الأمريكي "جو بايدن"، بهدف عزله من منصبه، حسبما أفادت وسائل إعلام أمريكية، في أنباء عاجلة، اليوم الخميس.

وجاء التصويت لصالح القرار بأغلبية 221 صوتًا مقابل 212، وقرر المجلس التصويت على التفويض بالتحقيق في عزل الرئيس بايدن، حيث يتهم الجمهوريون الذين يحظون بغالبية مقاعد مجلس النواب منذ مطلع العام، بايدن باستغلال نفوذه عندما كان نائبا للرئيس باراك أوباما (2009-2017) للسماح لابنه بالقيام بأنشطة تجارية مشكوك فيها في الصين وأوكرانيا.

وقال هانتر بايدن خلال مؤتمر صحفي "لم يكن والدي ضالعا ماليا أبدا في شؤوني"، لكنه أقر في الوقت نفسه بارتكاب "أخطاء" في مسيرته.

من جهته اتهم هانتر من أمام مبنى الكابيتول "أنصار ترامب" بمحاولة "إيذاء" والده. ولهذا السبب، رفض المشاركة في جلسة استماع مغلقة نظمها الجمهوريون الذين استدعوه للمثول أمام الكونجرس الأربعاء.

ولطالما دعم الرئيس البالغ 81 عاما علنا نجله هانتر بايدن، وأكد مرارا بأنه "فخور" به.

وفُتح بالفعل تحقيق لعزل جو بايدن في الصيف، لكن الجمهوريين يعتقدون أن من شأن تحقيق رسمي منحهم صلاحيات إضافية، وبالتالي إمكانيات جديدة لتجريم الزعيم الديمقراطي.

بايدن وزيلينسكي يبحثان التعاون العسكري الصناعي بين واشنطن وكييف

بحث الرئيس الأمريكي "جو بايدن"، مع نظيره الأوكراني "فلاديمير زيلينسكي"، التعاون في مجال الصناعة العسكرية بين البلدين، حسبما أفاد البيت الأبيض،  الأربعاء.

وقال البيت الأبيض في بيان: "ناقش بايدن خطط أوكرانيا لعام 2024 مع زيلينسكي، وأعلن عن تخصيص حزمة جديدة من المساعدة العسكرية لكييف، وذكر ضرورة موافقة الكونغرس على تمويل إضافي لمواصلة دعم أوكرانيا".

وأضاف البيان: "أشار (بايدن) أيضا إلى زيادة التعاون في الصناعة العحربية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، والذي تم تسهيله من خلال المؤتمر الناجح بين واشنطن وكييف حول القضايا المعقدة لصناعة العسكرية الذي عقد الأسبوع الماضي".

يُذكر أن زيلينسكي موجود في واشنطن في زيارة تمت دعوته خلالها إلى الكونغرس الأمريكي للقاء أعضاء مجلس الشيوخ من كلا الحزبين ورئيس مجلس النواب مايك جونسون، وأجرى محادثات مع بايدن.

كما أعرب بايدن، عقب اجتماعه مع زيلينسكي في البيت الأبيض، عن ثقته في أنه لا توجد أسئلة حول عضوية أوكرانيا في "الناتو"، باستثناء توقيت انضمام كييف إلى الحلف.

وأشار إلى أنه من أجل الانضمام إلى الحلف، ستحتاج كييف إلى الحصول على دعم جميع أعضاء "الناتو" واستيفاء الشروط اللازمة، وأضاف أن هذه الخطوة تظل مسألة وقت.

بايدن: أمريكا أقوى دولة في التاريخ ونستطيع دعم أوكرانيا وإسرائيل

أعرب الرئيس الأمريكي "جو بايدن"، عن ثقته في قدرة الجيش الأمريكي على تحمل مسؤوليته في المساعدة في الحرب بين إسرائيل وحماس والصراع المُستمر في أوكرانيا، حسبما أفادت وسائل إعلام أمريكية، الإثنين.

وشدد بايدن على أهمية الحرب في إسرائيل ووصف الولايات المتحدة بأنها "أقوى دولة في التاريخ" خلال مقابلة مع برنامج 60 دقيقة على شبكة سي بي إس، والتي من المقرر بثها مساء الأحد بالتوقيت الأمريكي.

وقال بايدن: نحن الولايات المتحدة الأمريكية أقوى دولة في التاريخ وليس في العالم في تاريخ العالم. 

وأردف الرئيس الأمريكي : "لدينا القدرة على القيام بذلك وعلينا التزام بذلك".

وتابع بايدن: "نحن الأمة الأساسية وإذا لم نفعل ذلك، فمن يفعل؟"

كما تعهد الرئيس بتعقب الأمريكيين المفقودين، الذين قدرت وزارة الخارجية عددهم بـ 15 شخصًا والذين هم رهائن لدى حماس.

وأضاف بايدن قائلًا: "سنبذل كل ما في وسعنا للعثور عليهم ."

واندلعت الحرب في أعقاب الهجوم المفاجئ الذي شنته حماس في 7 أكتوبر على إسرائيل. ومنذ ذلك الحين، حث بعض الجمهوريين إدارة بايدن على إعطاء الأولوية لإسرائيل على حساب أوكرانيا. وأعربت مجموعة من الجمهوريين في مجلس النواب عن استياءهم من احتمال استمرار المساعدات لأوكرانيا.

وربما أصبح الرأي العام الأمريكي متشككاً بشأن الدعم الإضافي لأوكرانيا أيضًا. وأظهرت استطلاعات الرأي نتائج متباينة بشأن الدعم العام للمساعدات، وكشف استطلاع للرأي أجرته شبكة CNN نُشر في أغسطس أن 55% من البالغين الأمريكيين لا يريدون أن يأذن الكونغرس بتقديم مساعدات إضافية لأوكرانيا، مقارنة بـ 45% يؤيدون ذلك.

وأيد حوالي 63% من الجمهور مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا، وفقًا لاستطلاع أجراه مجلس شيكاغو للشؤون العالمية صدر هذا الشهر.

سياسات بايدن أدت إلى أزمة هجرة حادة في أمريكا.. صحيفة تُوضح

صرح الكاتب في صحيفة "واشنطن بوست"، مارك ثيسن، بأن سياسات الرئيس الأمريكي، "جو بايدن"، أدت إلى أزمة هجرة حادة في واشنطن، وتدفع أوكرانيا ثمنها، حسبما أفادت وكالة "نوفوستي" الروسية، الإثنين.