مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

ماثيو ليلارد: لن أعود إلى سلسلة Scream بعد خروج جينا أورتيجا وميليسا باريرا

نشر
الممثل العالمي ماثيو
الممثل العالمي ماثيو ليلارد

أكد الممثل العالمي ماثيو ليلارد، عدم عودته إلى سلسلة الرعب Scream، بعد رحيل النجمتين جينا أورتيجا وميليسا باريرا من "Scream 7"، حيث لعب الممثل العالمي ماثيو ليلارد دور القاتل في فيلم "Scream" عام 1996، وهو ما أطلق سلسلة أفلام الرعب الشهيرة التي ظهرت مؤخرًا على الشاشة الكبيرة مع الجزء السادس في وقت سابق من هذا العام.

باريرا، 33 عامًا، وأورتيجا، 21 عامًا، اللذان لعبا دور سامانثا وتارا كاربنتر في فيلم Scream 6، غادرا الفيلم القادم الشهر الماضي، وأكد الممثل العالمي ماثيو ليلارد، قائلا: "أنا لا أعتقد أنني سأتمكن من العودة إلى السلسلة، خاصة مع ما تمر به الآن، ليس لدي أي فكرة عن أين سيصل الأمر، إذا كان هناك عالم حيث يكون الأمر منطقيًا"، وفقا للتقرير الذي نشر على موقع "nypost".

وأضاف الممثل العالمي ماثيو ليلارد: "آمل أن يحسموا الأمر بطريقة أو بأخرى"، مشيراً إلى أنه يريد من المنتجين أن يفكوا الشيفرة مرة واحدة وإلى الأبد إذا كان ماخر حياً أو ميتاً.

وتوجد نظرية شعبية للمعجبين في عالم "Scream"، تقول إن ماشر لا يزال يتنفس، وذلك بعد أن حاولت شركة Spyglass التواصل باريرا لمحاولة الوصول إلى حل وسط، بعد طردها من السلسلة، وإنسجاب أورتيجا، مما وضع السلسلة في أزمة كبيرة.

الممثل العالمي ماثيو ليلارد مواليد 24 يناير 1970 في لانسنغ، ميشيغان، هو ممثل ومخرج ومنتج أمريكي بدأ مسيرته الفنية عام 1991. 

وظهر الممثل العالمي ماثيو ليلارد في عدة أفلام مثل الصرخة كما أدى شخصية شاغي روجرز في سكوبي دو، وعاش ودرس في ولاية كاليفورنيا الأمريكية.

مطالبات بمقاطعة فيلم "Scream VII" بعد طرد النجمة ميليسا باريرا بسبب فلسطين

طالب عدد من محبين سلسلة Scream، المشاهدين إلى مقاطعة السلسلة السينمائية بعد طرد الممثلة الشابة ميليسا باريرا من فيلم Scream VII بسبب تضامنها مع القضية الفلسطينية، وفقا للتقرير الذي نشر على موقع "nme".

تم استبعاد ميليسا باريرا ، التي لعبت شخصية Sam Carpenter في فيلم Scream وتكملة Scream VI لعام 2022، من الدفعة السابعة القادمة بعد كتابتها منشورًا على حسابها على موقع الصور انستجرام لدعم فلسطين.

ومن خلال خاصية ستوري عبر موقع الصور "انستجرام"، كتبت الممثلة المكسيكية ميليسا باريرا: "أنا أيضًا أتيت من بلد مستعمرة، فلسطين سوف تكون حرة، لقد حاولوا دفننا، ولم يعلموا أننا بذور".

وأضافت ميليسا باريرا، في منشور آخر: "يتم التعامل مع غزة حاليًا كمعسكر اعتقال، ينحشر الجميع معًا، بلا مكان يذهبون إليه، لا كهرباء ولا ماء، والناس لم يتعلموا شيئا من تاريخنا، وكما هو الحال مع تاريخنا، لا يزال الناس يراقبون كل ما يحدث بصمت، هذه إبادة جماعية وتطهير عرقي".

وادعت الممثلة الشابة ميليسا باريرا، أن هناك "رقابة" في وسائل الإعلام الغربية والتي "تظهر فقط الجانب الآخر" من الصراع من وجهة نظر إسرائيل، كما ذكر موقع Variety أن باريرا "تم إسقاطها بهدوء" من الامتياز، أكدت شركة الإنتاج Spyglass أنها تم التخلي عنها بسبب المنشورات.

وجاء في بيان Spyglass: “موقف Spyglass واضح بشكل لا لبس فيه: ليس لدينا أي تسامح مع معاداة السامية أو التحريض على الكراهية بأي شكل من الأشكال، بما في ذلك الإشارات الكاذبة إلى الإبادة الجماعية أو التطهير العرقي أو تشويه الهولوكوست أو أي شيء يتجاوز الخط بشكل صارخ ويتحول إلى خطاب كراهية".