بسبب الطقس .. مصالح الدرك الوطني الجزائري تنشر قائمة الطرق المقطوعة
أفادت مصالح الدرك الوطني في الجزائر أن التقلبات الجوية وتساقط الثلوج الأخيرة تسبب في قطع عدة طرق بعدة ولايات من الوطن .
وفي هذا السياق جاء في تنبيه الدرك الوطني أن الطريق الوطني رقم 33 الرابط بين ولايتي البويرة و تيزي وزو بالضبط على مستوى منطقة أسول بلدية أيت بومهدي مغلق بسبب تراكم الثلوج.
كما أفادت مصالح الدرك ، ان الطريق الوطني رقم 33 الرابط بين ولايتي البويرة و تيزي وزو بالضبط على مستوى منطقة تيكجدة بلدية الأسنام ومنطقة لاكوكار بلدية بشلول مغلق بسبب تراكم الثلوج.
كما أعلنت مصالح الدرك الوطني ايضًا، أن الطريق الوطني رقم 17 في شطره الرابط بين بلديتي حسين و المحمدية بالضبط المكان المسمى وادي هبرة بلدية المحمدية مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
وفي ذات السياق نصحت ذات المصالح، مستعملي الطريق بأخذ الحيطة والحذر في مثل هذه الظروف مع احترام المسافة الامنية وتخفيض السرعة و عدم المغامرة و محاولة قطع الطرق المقطوعة بسبب التقلبات الجوية.
الأرصاد الجوية تعلن عن أمطار رعدية على 25 ولاية
حذرت مصالح الأرصاد الجوية اليوم الثلاثاء من أمطار رعدية على ولايات من الوطن.
وخصت مصالح الأرصاد الجوية بالتحذير الولايات التالية : تيبازة ، الجزائر العاصمة، بومرداس، تيزي وزو، البليدة ، عين الدفلى المدية، البويرة، خنشلة، الوادي،الأغواط ، سكيكدة عنابة، الطارف، قالمة ، سوق أهراس، أم البواقي، تبسة، تقرت، ورقلة، اليزي، تيسمسيلت، تيارت، الجلفة المسيلة.
وافادت مصالح الأرصاد الجوية أن صلاحية النشرية تمتد طيلة اليوم إلى حدالساعة التاسعة(21.00) من يوم الثلاثاء.
الجزائر تُعلن تفكيك شبكة إجرامية دولية تجلب الكوكايين من دولتين أوروبيتين
تمكن "الدرك الجزائري بالوادي"، من تفكيك شبكة إجرامية دولية تعمل على جلب مادة "الكوكايين" من دولتين أوروبيتين عبر البحر، حسبما أفادت وسائل إعلام جزائرية، اليوم الثلاثاء.
وذكرت خلية الاتصال بقيادة الدرك الوطني في بيان "في إطار محاربة مختلف أشكال الجريمة المنظمة، تمكنت وحدات المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بالوادي من تفكيك شبكة إجرامية دولية تعمل على جلب مادة الكوكايين من دولتين أوروبيتين عبر البحر من طرف بارونين اثنين، يقودها رئيس الشبكة من المغرب".
وأضافت في البيان الذي نشرت تفاصيله صحيفة "النهار" المحلية، "تبين أن هذه المادة يتم إيصالها إلى المدن الساحلية الغربية ومن ثم تحولها إلى الولايات الداخلية".
وذكر البيان أنه "بعد التحقيق مع الموقوفين تبين أنه بعد وصول الكمية المطلوبة إلى ولاية الوادي، يعمل البارون الرئيسي للشبكة بالجزائر على استلام مادة الكوكايين والمتاجرة بها، على أن يرسل مقابل ذلك كميات معتبرة من الأقراص المهلوسة من نوع "بريغبالين" إلى المدن الساحلية".