السعودية تكشف حقيقة انتشار وباء جديد
قالت هيئة الصحة العامة في السعودية "وقاية"، إنه لا صحة لما يتم تداوله من مخاطر وتحذيرات من وباء جديد.
ونشرت الهيئة في صفحتها على موقع "X": "نؤكد أنه لا صحة لما يتم تداوله من مخاطر وتحذيرات من وباء جديد، فمتحور "JN.1" يعتبر من المتحورات المتفرعة لـ كوفيد19، كما أن فاعلية التحصين بلقاح كوفيد19 المطور قائمة ولا يوجد ما يستدعي القلق ولا يوجد حاجة لتطبيق إجراءات مشددة، كما نوصي الجميع بأخذ المعلومات من المصادر الرسمية الموثوقة".
السعودية تُصدر بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل قصاصًا في أحد الجناة
نفذت "وزارة الداخلية السعودية"، حُكم القتل قصاصًا بحق سعودي بمحافظة "النبهانية" في منطقة القصيم كان قد أقدم على قتل سعودي آخر بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش بسبب خلاف بينهما، حسبما أفادت وسائل إعلام سعودية، اليوم الخميس.
وفي التفاصيل، قالت وزارة الداخلية في بيان بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصا في أحد الجناة، إن محيا بن معاود بن مريشد المظيبري الرشيدي سعودي الجنسية، أقدم على قتل سعود بن عتيق بن عيد الرقاص الرشيدي سعودي الجنسية، وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش طلقات عدة أدت إلى وفاته بسبب خلاف بينهما.
وأضافت أن قوات الأمن تمكنت من القبض على الجاني وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته.
وأكدت أنه وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم عليه بالقتل قصاصا، وتأجيل استيفائه إلى بلوغ ورشد القاصرتين من ورثة القتيل ومطالبتهما مع بقية الورثة باستيفاء القصاص ثم ألحق بصك الحكم ثبوت بلوغ ورشد القاصرتين ومطالبتهما مع بقية الورثة باستيفاء القصاص من قاتل مورثهما.
وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وتم تنفيذ حكم القتل قصاصا بالجاني محيا بن معاود بن مريشد المظيبري الرشيدي يوم الثلاثاء بمحافظة النبهانية في منطقة القصيم.
كواليس الاتصال الهاتفي بين وزير الدفاع السعودي والأمين العام لحلف الناتو
أجرى وزير الدفاع السعودي الأمير "خالد بن سلمان بن عبد العزيز"، اتصالًا هاتفيًا بالأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) ينس ستولتنبرغ، حسبما أفادت وسائل إعلام سعودية، اليوم الخميس.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، جرى خلال الاتصال "استعراض مجالات التعاون والجهود المشتركة التي تسهم في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي"، بالإضافة إلى "مناقشة عددٍ من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك".