الفنان براد بيت يحتفل بعيد ميلاده ال60
يحتفل برادبيت، بعامه الـ60 مع حبيبته الجديدة إينيس دي رامون، حيث تمكنت عدسات كاميرات الباباراتزي من التقاط صور لهما معًا وهما يحتفلان في Mother Wolf في لوس أنجلوس، بحضور الأصدقاء المقربين، ويذكر أن ذكرى ميلاد براد بيت، يسبق ذكرى ميلاد ودي رامون، بيوم واحد فقط، فقد أتمت هي عامها الـ34 وكان الحفل مزدوجاً.
وكان برادبيت و دي رامون، قد خرجا علناً لأول مرة معاً في نوفمبر 2022، عندما تم تصويرهما في حفل بونو في لوس أنجلوس.
وفي ذلك الوقت، كشفت مصادر خاصة لمجلة PEOPLE أنهما كانا يتواعدان منذ "بضعة أشهر" وفي الشهر الماضي، قال أحد المطلعين أيضاً لنفس المجلة أن العلاقة الرومانسية التي استمرت لمدة عام "هي أول علاقة مناسبة لبراد منذ طلاقه من أنجلينا جولي.
ويقضي حالياً برادبيت، بعض الراحة قبل عودته إلى العمل لاستكمال فيلمه "الفورمولا 1" وسوف يستأنف التصوير في حلبات السباق بما في ذلك طريق دايتونا الدولي لسباق الدراجات النارية في العام الجديد.
ولدى الممثل قائمة أفلام قوية في العام المقبل، والتي ستشهد أيضاً لم شمله مع جورج كلوني، في فيلم Wolfs، من إخراج جون واتس، وأُعلن مؤخراً أن الشركة المنتجة ستطلق فيلم Wolfs في دور العرض قبل ظهوره لأول مرة، على الأرجح في عام 2024.
وداعًا جوليا يحقق جائزة الجمهور ضمن فاعليات مهرجان الجونة
فاز الفيلم السودانى وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفانى بجائزة سينما من أجل الإنسانية (جائزة الجمهور) ضمن فعاليات النسخة السادسة من مهرجان الجونة السينمائي، ليرتفع رصيد الفيلم إلى 21 جائزة دولية، وتُعد تلك هي جائزة الجمهور السابعة التي يفوز بها الفيلم، وهي أيضًا الجائزة الثالثة على التوالي التي يحصل عليها الفيلم خلال أسبوع، إذ تلقى مؤخرًا جائزة أفضل فيلم من مهرجان أفريكاميرا للفيلم الأفريقي في بولندا، وجائزة موهبة العام في الشرق الأوسط التي قدمتها مجلة فارايتي لمحمد كردفاني تقديرًا لإنجازه في فيلمه الروائي الطويل الأول.
وتسلم الجائزة ثلاثى البطولة سيران رياك وإيمان يوسف ونزار جمعة، وتعليقًا على فوز الفيلم بجائزة الجمهور فى مهرجان الجونة السينمائى قال كردفانى "شاكر وممتن لفوز فيلم وداعًا جوليا بجائزة الجمهور في مهرجان الجونة السينمائي، هذه الجائزة التي تحمل اسم الإنسانية هي تكريم لفيلم صنع بأيدي شباب أرواحهم مشبعة بثورة ديسمبر وقيمها المجيدة، مضيفا: "ويأتي هذا الفوز والسودانيون حول العالم، ومن بينهم هؤلاء الشباب، لاجئون ونازحون تتمزق بلادهم أمام أعينهم، وتشهد حربًا تهدد حياة الملايين من الأبرياء".