وقفة في نقابة الموسيقيين بمصر لمطالبة مصطفى كامل بالتراجع عن الاستقالة
نظم عدد من أعضاء مجلس الإدارة والجمعية العمومية لنقابة الموسيقيين، وقفة داخل مقر النقابة لمطالبة مصطفى كامل نقيب الموسيقيين بالتراجع عن قرار الاستقالة التي ألمح بها منذ أيام، وحضر الوقفة عدد من أعضاء مجلس الإدارة والجمعية العمومية من نقابات الأقاليم المختلفة في المحافظات، وظلوا يهتفون: "نقيب الغلابة واحد بس ومش هيمشى، لا للقرار، تراجع عن القرار".
كما عٌقد منذ قليل اجتماع مجلس نقابة المهن الموسيقية بحضور أعضاء مجلس الإدارة وعدد من أعضاء الجمعية العمومية، للمطالبة بعودة نقيب الموسيقيين مصطفى كامل وعدوله عن قرار الاستقالة الذي اتخذه مؤخرًا.
وقال خلال الاجتماع الفنان حلمي عبد الباقي وكيل أول النقابة وعضو مجلس إدارة الموسيقيين : أوجه الشكر لجميع أعضاء الجمعية العمومية الذي جاءوا من معطم محافظات مصر للمطالبة بعودة مصطفى كامل إلى منصبه، وكلنا كأعضاء مجلس نرفض استقالته، حيث هناك عدد من أعداء النجاح يحاربونه، لأنه حقق إنجازات كبيرة في فترة قصيرة لم يحققها غيره، وهو النقيب الوحيد الذي حصل على المنصب بالتزكية.
وأضاف : مصطفى كامل فوضني بديلا منه كنقيب مهن موسيقية ولكن أرفض ذلك وان شاء الله يرجع لمنصبه من جديد ويستمر في تحقيق الانجازات، وكلنا معاه وفي ضهره.
وأشار: كلنا كأعضاء مجلس إدارة المهن الموسيقية سوف نتوجه إلى منزل نقيب الموسيقيين مصطفى كامل ونتناقش معه وماذا يريد تنفيذه، وكلنا ايد واحدة في النهاية.
وقال حلمي : كل مصر تعرف إنجازات مصطفى كامل وكانت صدمة بالنسبة لنا التلويح باستقالة مصطفى كامل.
فيلم "الحريفة" يقترب من حصد 32 مليون جنيه خلال 3 أسابيع عرض
حقق فيلم "الحريفة" نجاحًا كبيرًا خلال الفترة الماضية منذ طرحه في موسم "رأس السنة" في السينمات المختلفة، كما حصد أمس السبت إيرادات بلغت مليونين و260 ألف جنيه، ليقترب فيلم "الحريفة" من حصد 32 مليون جنيه.
فيلم "الحريفة" بطولة نور النبوي، أحمد غزى، كزبرة، نور إيهاب، خالد الذهبي، عبد الرحمن محمد، سليم الترك وآخرون، مع ظهور خاص للنجم بيومي فؤاد وشريف الدسوقي، ويضم الفيلم نجم الكرة السابق أحمد حسام ميدو، كممثل لأول مرة داخل العمل، والفيلم من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد، وإنتاج طارق الجنايني.
وتدور أحداث فيلم "الحريفة" حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعاً يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة جائزتها مليون جنيه.
