تقييم سيء لفيلم ARGYLLE بالتزامن مع طرحه في السينمات
حصل فيلم ARGYLLE، على تقييم سيء من قبل موقع التقييمات الأشهر حول العالم Rotten Tomatoes، بالتزامن مع أول يوم عرض له في صالات السينما.
وحصد فيلم ARGYLLE، علي تقييم بلغ 39%، على موقع Rotten Tomatoes.
وطرحت شركتا آبل ويونيفرسال، المشاركتان في إنتاج فيلم ARGYLLE، تريلر رسمي جديدا، وصلت مدته لـ دقيقتين و٣٧ ثانية، يتضمن مشاهد تشويقية من الفيلم، الذي يطرح اليوم ٢ فبراير في صالات السينما.
تفاصيل فيلم ARGYLLE
فيلم ARGYLLE، يدور في إطار كوميدي أكشن، حول جاسوس يصاب بفقدان الذاكرة، ويقتنع أنه ليس جاسوس، ولكنه مؤلف روايات عن الجاسوسية.
الفيلم من إخراج ماثيو فون، الشهير بإخراج سلسلة Kingsmen، ومن تأليف جايسون فوكس الذي اقتبس السيناريو عن رواية لإيلي كونفاي.
أما البطولة فتضم عددا من نجوم هوليوود، علي رأسهم، الممثل هنري كافيل، وبرايس دالاس، والمغنية دوا ليبا، وسامويل إل جاكسون، وبرايان كرانستون، وجون سينا.
انتعاش السينما الأمريكية
وتشهد السينما الأمريكية، انتعاشة كبيرة، بسبب الإيرادات الضخمة التي حققها فيلمي Barbie، وOPPENHEIMER، وذلك بعد سنوات من الركود بسبب جائحة كورونا.
أعلى فيلم من إخراج امرأة تحقيقًا للأرباح في التاريخ
أصبح فيلم الدمية الشهيرة باربي، أنجح فيلم من حيث الأرباح في التاريخ لمخرجة أنثى.
واستطاعت المخرجة جريتا جيروج، أن تكتب اسمها في التاريخ، كأول امرأة، يتخطى فيلمها حاجز النصف مليار دولار في شباك التذاكر الأمريكي فقط، كما يصبح فيلمها Barbie، أعلى فيلم من إخراج امرأة تحقيقًا للأرباح في شباك التذاكر العالمي بعد تخطيه إيراداته المليار دولار.
وكشفت مخرجة فيلم باربي، "جريتا جيرويج"، حقيقة تقديم جزء ثاني من فيلم الدمية الشهيرة باربي، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه الجزء الأول من الفيلم.
وقالت جريتا في تصريحات صحفية: "لا أفكر في الوقت الحالي، في تطوير جزء ثاني من فيلم BARBIE.. لا أريد تدمير أحلامكم، لكن بالنسبة لي، أنا الآن ليس لدي أي شيء تمامًا".
كشف تقرير لمجلة فاريتي، أن شركة Warner Bros، للإنتاج السينمائي، أنفقت 150 مليون دولار، على الحملة التسويقية للفيلم، لا تشمل ميزانية الإنتاج البالغة 145 مليون دولار.
وتضمنت الحملة التسويقية لفيلم Barbie، تعاونيات عالمية مع أشهر الماركات والعلامات التجارية، حول العالم، مثل برجر كينج، وبوما، وأكس بوكس، وبريمارك، وسباقات فورملا١، وجوجل، وغيرهم، ونجحت بالفعل خطة الحملة التسويقية، لتصبح كلمة باربي، ولونها الوردي المميز، في كل مكان في العالم.
