مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

مصر تستعد لإقامة مستشفى ميداني داخل قطاع غزة

نشر
غزة
غزة

أفادت "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن مصدر مصري مطلع أن مصر تستعد لإقامة مستشفى ميداني مصري داخل قطاع غزة يتضمن غرف عمليات مجهزة.

بيان عاجل من القاهرة الإخبارية

وعقد وزير الخارجية في مصر سامح شكري، اليوم الثلاثاء، مباحثات مع نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، على هامش اجتماعات مجلس حقوق الإنسان بجنيف.

وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية في مصر السفير أحمد أبو زيد، في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة "أكس" اليوم، إن اللقاء يستهدف متابعة مسار العلاقات الثنائية عقب لقاء رئيسي البلدين في نوفمبر الماضي، والتشاور حول الحرب في قطاع غزة ومخاطر توسيع رقعة الصراع في المنطقة.

التقى سامح شكري وزير الخارجية في مصر، اليوم الاثنين، في جنيف مع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية السيد أيمن الصفدي. 

جاء ذلك في تصريح على لسان السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية في مصر.

وفي محاول للتنديد وطرد المحتل الإسرائيلي الغاشم، أظهرت المقاومة الفلسطينية براعته وكفاءته من خلال اختراق الخط الحدودي وصولًا إلى عدد من المستوطنات الإسرائيلية وأسر عدد من قوات الاحتلال وهو ما أسقط كبرياء إسرائيل.

 

واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.


وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.