ليبيا..مصرف الأمان يُعلن بدء صرف علاوة الابناء عن الربع الأول لعام 2024
أعلن مصرف الأمان في ليبيا اليوم عن استلامه قوائم المستفيدين من علاوة الابناء عن الربع الأول من عام 2024، وذلك عن الأشهر يناير وفبراير ومارس.
وأوضح المصرف أنه سيتم إضافة قيمة العلاوة إلى حسابات المستفيدين خلال الساعات القادمة، وسيتلقون رسائل نصية بالخصوص تباعاً.
ويُعد صرف علاوة الابناء عن الربع الأول من عام 2024 استمرارًا لحرص مصرف الأمان على تقديم أفضل الخدمات لعملائه، وتسهيل حصولهم على مستحقاتهم المالية.
ويُمكن للمستفيدين من علاوة الابناء الاستفسار عن أي معلومات من خلال:
- زيارة فروع المصرف.
- الاتصال بخدمة العملاء على الرقم 19455.
- زيارة الموقع الإلكتروني للمصرف.
ويُشير صرف علاوة الابناء إلى حرص الدولة على دعم الأسر المصرية، وتوفير حياة كريمة للمواطنين.
وكان بحث محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، مع أعضاء اللجنة الاقتصادية بالمجلس الأعلى للدولة الأوضاع الاقتصادية واجراءات فرض رسم على مبيعات النقد الأجنبي بشكل مؤقت وآثار العملة المزورة من فئة 50 دينار مجهولة المصدر على الاقتصاد.
وذكر مصرف ليبيا المركزي في منشور له اليوم الاربعاء ، أن اللقاء الذي حضره مدير ادارة البحوث والإحصاء بالمصرف، استعرض ما جاء في بيان المجلس الأعلى للدولة بشأن فرض الرسوم ، وكتاب المحافظ الموجه إلى السيد رئيس الوزراء.
ليبيا.. وزير الصحة يتابع توريد الأدوية لمراكز علاج مرضى الأورام
تابع نائب رئيس حكومة الوحدة الوطنية، وزير الصحة المكلف في ليبيا رمضان أبو جناح، إجراءات إمداد مراكز وأقسام ووحدات علاج مرضى الأورام بالأدوية الموردة أخيراً عبر جهاز الإمداد الطبي.
وجاء ذلك خلال رئاسته اجتماع اللجنة المركزية العليا الأمنية لمتابعة قطاع الصحة، بحضور رئيس جهاز الأمن الداخلي، ومدير إدارة الصيدلة بوزارة الصحة، ورئيس لجنة العطاء العام، ورئيس جهاز الإمداد الطبي، ومسؤولي مراكز علاج الأورام، ومديري إدارات الصيدلة بمراكز علاج الأورام.
وحسب بيان وزارة الصحة في ليبيا، على صفحتها في موقع "فيسبوك"، جاء بالتزامن مع وصول شحنات من الأدوية المخصصة لعلاج مرضى الأورام تنفيذاً للعطاء العام والعطاء المحلي.
ليبيا تدين الهجوم الذي استهدف القنصلية الإيرانية في دمشق
أدانت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، في بيان لها اليوم الثلاثاء الهجوم الذي استهدف أمس مبنى القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق ، ما أدى إلى سقوط وفيات وجرحى.
وأعربت الوزارة في بيانها عن رفضها لأعمال العنف التي تعد انتهاكا واضحا لاتفاق فيينا للعلاقات الدبلوماسية وكافة القوانين والاعراف المنظمة للعمل الدبلوماسي.