مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

السودان يعلن نزوح «6» آلاف مواطن من محلية كرينك بغرب دارفور

نشر
الأمصار

كشف مفوض مفوضية العون الإنساني، بمحلية كرينك بولاية غرب دارفور أقصى غربي السودان،عن عدد النازحين حيث بلغ عدد النازحيين واللاجئين نحو 6 ألف مواطن من المحلية خلال الأشهر الماضية، بسبب القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع.

وقال أحمد آدم عبدالرحمن، بحسب ما نشره “راديو تمازج”، إن معظم النازحين اتجهوا لدولة تشاد، مشيرا إلى أن أوضاع المعيشة للمواطنين صعبة للغاية، وأن ذلك دفعهم في بعض الحالات لأكل “الجراد”.

وتابع أن هناك عدد من المواطنين ماتوا بسبب الجوع بينهم أطفال، مشيرا إلى انتشار الامراض وسط الاطفال.
وأضاف إن الأوضاع الأمنية هادئة. وأن الأسواق تعمل بصورة طبيعية، بجانب إنسياب الحركة عبر الطرق داخل المحلية.

وأشار إلى أن حركة نزوح في بداية الحرب كانت بسبب الأوضاع الأمنية، لكن منذ شهر نوفمبر اجبرت أزمة المعيشة المواطنين على النزوح.

السودان.. المخابرات العامة بشمال كردفان تثمن جهود مبادرة شباب حول الهجانة

التقى العميد أمن العوض محمد عوض مدير جهاز المخابرات العامة في السودان بولاية شمال كردفان بالمكتب التنفيذي لمبادرة شباب حول الهجانة.

حيث أشاد السيد العوض بالدور الذي قامت به المبادرة في الفترة الماضية من خلال تنفيذ إفطارات الدفاعات المتقدمة ورش تدريب الشباب مؤكداً دعم جهاز المخابرات العامة لجميع الفعاليات الشبابية و المبادرات الوطنية المخلصة والتى تهدف إلى دعم القوات المسلحة والاجهزة الأمنية وهى تخوض معركة الكرامة.

 كما ثمن العوض الجهود التى تبذل من الشباب فى دعم القوات المسلحة و الاجهزة النظامية التى أسهمت في رفع روحهم المعنوية مطالبا اعضاء المبادرة بعدم الالتفات الى المخذلين و المشككين فى وطنية الشباب ومبادراتهم التى تنطلق بتنسيق محكم مع الجهات الأمنية.

 تعديلات مرتقبة على قانون جهاز المخابرات العامة في السودان 

أعلن وزير العدل في السودان معاوية عثمان محمد خير، عن تعديلات مرتقبة على قانون جهاز المخابرات العامة في السودان تجري على قدم وساق، إضافة إلى العمل على إصدار قانون لتنظيم المقاومة الشعبية، والاتجاه إلى فتح مكتب للسجل التجاري بالخرطوم.

وقال وزير العدل في السودان، خلال حضوره للاجتماع الموسع مع لجنة تنسيق شئون أمن ولاية الخرطوم، أن ما بذلته القوات المسلحة والقوات المساندة لها وحكومة الولاية أدى إلى استقرار الأحوال وعودة الحياة إلى طبيعتها.