مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

حماس: معبر رفح بين فلسطين ومصر ولن نقبل بأي طرف ثالث لإدارته

نشر
الأمصار

قال مسئول إعلام حركة حماس في لبنان، مساء اليوم الثلاثاء، إن "معبر رفح البري بين فلسطين ومصر ولن نقبل بأي طرف ثالث لإدارته".

وأضاف في تصريحات لـ"الحدث" السعودية"، أن معبر رفح منشآة مدنية واحتلاله من قبل إسرائيل انتهاك للقانون الدولي.

وأوضح مسئول إعلام حماس أن شروط الحركة واضحة بوقف العدوان بشكل دائم وانسحاب إسرائيل وعودة النازحين.

وأكد أن حركة حماس وافقت على وقف النار استجابة لمعاناة الشعب الفلسطيني، لكن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أفشل التفاوض.

وأشار إلى أن نتنياهو أفشل كل الجهود والمقترحات للوصول إلى هدنة في غزة.

القسام: استهدفنا دبابة ميركافا إسرائيلية بقذيفة الياسين 105 في محيط معبر رفح

أفادت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، في نبأ عاجل لـ"الجزيرة"، استهدفنا دبابة إسرائيلية من نوع ميركافا بقذيفة الياسين 105 في محيط معبر رفح الفلسطينية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ"الجزيرة".

بيان كتائب القسام: 

وكانت أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، عن انقاذ قبل أيام في اللحظات الأخيرة أحد أسرى العدو إثر محاولته الانتحار في مكان أسره، وذلك حسبما جاء في نبا عاجل لـ"قناة الجزيرة".

ونشرت كتائب القسام مقطع فيديو بعنوان “الوقت ينفذ حكومتكم تكذب”

وأشارت القسام، :"نحمل العدو ونتنياهو شخصيا المسؤولية الكاملة عن تدهور الصحة البدنية والنفسية لدى بعض أسرى العدو".

وكانت أفادت "​كتائب القسام​"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أنها قصفت قوّات العدو المتوغّلة شرق معبر ​رفح​ بقذائف "هاون" من العيار الثّقيل"، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.

وفي محاول للتنديد وطرد المحتل الإسرائيلي الغاشم، أظهرت المقاومة الفلسطينية براعته وكفاءته من خلال اختراق الخط الحدودي وصولًا إلى عدد من المستوطنات الإسرائيلية وأسر عدد من قوات الاحتلال وهو ما أسقط كبرياء إسرائيل.

واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.
وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر.