آرسنال يقترب من تمديد عقد ميكيل أرتيتا
كشف تقرير صحفي إنجليزي، اليوم الثلاثاء، عن تطورات جديدة بشأن مستقبل المدرب الإسباني، ميكيل أرتيتا، المدير الفني لآرسنال، خلال الفترة المقبلة.
وينتهي عقد أرتيتا مع آرسنال، في صيف 2025، بعد أن مدد ارتباطه مع الجانرز لمدة 3 سنوات في موسم 2022.
وبحسب شبكة "فوتبول إنسايدر"، فإن آرسنال دخل في محادثات مع أرتيتا، بشأن التوقيع على عقد جديد طويل الأمد.
وأضاف التقرير، أن أرتيتا يرغب في الاستمرار مع آرسنال، في محاولة لحصد لقب الدوري الإنجليزي الممتاز.
وأنهى آرسنال موسمه في المركز الثاني بترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، بفارق نقطتين عن صاحب المركز الأول مانشستر سيتي.
ومن المقرر أن يتم إعلان تمديد عقد أرتيتا مع آرسنال، خلال الأيام القيلة المقبلة، قبل انطلاق منافسات "يورو 2024" الشهر المقبل.
منافسة تركية للتعاقد مع الغاني توماس بارتي
انضم عملاقا الكرة التركية جالطة سراي وفنربخشة إلى مصاف الأندية التي تسعى للتعاقد مع لاعب خط وسط آرسنال.
وأشار الصحفي الإيطالي رودي جاليتي بشبكة سكاي سبورتس، إلى أن هناك اهتماما كبيرا بالغاني توماس بارتي، من جانب الثنائي التركي فنربخشة وجالطة سراي.
وهذا يزيد المنافسة على ضم اللاعب، المطلوب في الدوري السعودي أيضا، دون الكشف عن هوية الأندية الساعية لجلبه.
وإلى جانب ذلك فإن يوفنتوس، من بين الأندية المهتمة بضم اللاعب الغاني الدولي.
وبات اللاعب الذي يمتد عقده مع آرسنال حتى صيف 2025، مُرشحا للرحيل عن المدفعجية، ضمن الإحلال والتجديد في صفوف الفريق، خاصة أنه لا يعد من العناصر الأساسية في تشكيل المدرب الإسباني ميكيل أرتيتا.
ولعب بارتي 16 مباراة فقط هذا الموسم مع آرسنال، لم يسجل أو يصنع خلالها أي أهداف، علما بأنه تعرض لإصابة أدت إلى غيابه عدة مباريات مع فريقه.
جالاتا سراي يتوج بطلا لكأس السوبر التركي على حساب فناربخشة المنسحب
انسحب فريق فناربخشة من مباراة كأس السوبر التركي، اليوم الأحد، أمام جالطا سراي، بفريق تحت 19 عاما، بعد نحو دقيقة فقط من بداية اللقاء، اعتراضا منه على ما اعتبره سوء معاملة من جانب الحكام، والاتحاد التركي للعبة.
وبدأت المباراة التي احتضنها ملعب (شانلي أورفا 11 نيسان)، الساعة 20.30 ت م (18.30 ت ج).
وبعد 50 ثانية فقط، تمكن متصدر الدوري، جالاتا سراي، من تسجيل هدف عن طريق المهاجم الأرجنتيني المخضرم، ماورو إيكاردي.
وبعد الهدف مباشرة، انسحب لاعبو فناربخشة من الملعب، وأمسك الحكم بالكرة، وترك هو الآخر المستطيل الأخضر، قبل أن يعلن نهاية المباراة.