مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سعر الدولار في سوريا الجمعة 21 يونيو 2024

نشر
الدولار في سوريا
الدولار في سوريا

شهد سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات الجمعة 21 يونيو/حزيران 2024، تغيرات طفيفة بالسوق السوداء في بعض المدن.

سعر الدولار في نشرة الحوالات والصرافة

سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية للحوالات والصرافة نحو 13500 ليرة، وفقًا لمصرف سوريا المركزي.

حددت نشرة مصرف سوريا سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية اليوم بقيمة 14383.68 ليرة.

سعر الدولار في نشرة الصرف

جاء متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك عند 13500 ليرة، بحسب نشرة الصرف.

سعر صرف الدولار اليوم في سوريا بالسوق السوداء

استقر سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية اليوم في السوق الموازية عند 14650 ليرة للشراء، و14800 ليرة للبيع.

ثبت سعر الدولار في السوق السوداء بحلب عند 14700 ليرة للشراء، و14850 ليرة للبيع.

ارتفع سعر الدولار بالسوق الموازية في إدلب ليسجل 14800 ليرة للشراء، و14900 ليرة للبيع.

صعد سعر الدولار مقابل الليرة السورية في الحسكة إلى 15100 ليرة للشراء، و15200 ليرة للبيع.

 دولار تساوي كم ليرة سورية اليوم؟

وفقًا لتعاملات اليوم، فإن تحويل 100 دولار في مصرف سوريا المركزي يعادل 1.350 مليون ليرة.

سعر اليورو اليوم في سوريا في السوق السوداء

سجل سعر العملة الأوروبية اليورو مقابل الليرة بالسوق السوداء نحو 15687 ليرة للشراء، و1653 ليرة للبيع.

سعر الليرة التركية اليوم في سوريا في السوق السوداء

قُدر سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء بقيمة 444 ليرة للشراء، و451 ليرة للبيع.

وقال المحلل الاقتصادي، شادي أحمد، إن سوريا تواجه حربًا ثانية من نوع الحرب الناعمة، تستهدف تفريغ البلد من قدراته البشرية والمالية والخبرات والكفاءات.

وأضاف أحمد، في منشور عبر صفحته على فيسبوك، أن بعض الدول العربية تقدم امتيازات لجذب رؤوس الأموال السورية والمنشآت ورجال الأعمال والكفاءات العلمية والمهنية، في حين توجد أدوات داخلية تعمل على دفع هؤلاء للخروج من البلاد.

وأكد المحلل الاقتصادي، أن الاحتكارات التي يسيطر عليها البعض، مثل احتكار الأسواق والسلع والقرارات والمناصب العامة والخاصة، تعرقل صعود الكفاءات الشابة وتجبرهم على مغادرة الوطن.

وأشار إلى أن القوانين والقرارات والتعليمات تبدو وكأنها مصممة لاستكمال الحرب، حيث تفتح أبوابًا لدول معينة بطريقة تمنع السوريين الذين يهاجرون إليها من العودة أو إعادة نقل استثماراتهم إلى سوريا، فيُسمع يوميًا عن عشرات الشركات السورية التي تفتح في الخارج وتغلق في الداخل.

ولفت إلى أن النزيف المستمر للقدرات والكفاءات يمثل خطرًا أكبر من الحرب الأولى، حيث العدو مستتر ويكسب مليارات من سوريا دون أن يتكلف دولارًا واحدًا.