مهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي يكشف أعضاء لجنة تحكيم مسابقة النصوص المسرحية
كشفت الدكتورة داليا همام رئيس ومؤسس مهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي، عن قوام لجنة تحكيم مسابقة النصوص المسرحية والتي تحمل اسم الكاتب المصري الراحل أحمد محمود نجيب، في دورته الثانية.
تشكلت لجنة تحكيم مسابقة النصوص المسرحية من الفنان فهد ردة الحارثي من السعودية ،والدكتور على علاوي من المغرب، والدكتورعلى خليفة من مصر ومقرر اللجنة الناقدة سارة عمرو من مصر.
وجاءت شروط مسابقة النصوص المسرحية كالتالي: فتح باب التسابق للمراحل الإبتدائية والإعدادية والثانوية " طلبة وطالبات" كذلك فتح باب التسابق للمعلمين والمعلمات ،وألا يزيد النص المسرحي عن 15 الى 20صفحة a4 بونت 14.
يذكر أن الدورة الأولي من مهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي والتي كانت تحمل اسم النجم فؤاد المهندس أقيمت في الفترة من ٢٠ إلى ٢٣ نوفمبر ٢٠٢٣ برئاسة الدكتورة داليا همام ، ويقام المهرجان تحت رعاية جمعية الفن والثقافة بتاح بالتعاون مع ادارة الموهوبين والتعلم الذكي مدرية التربية والتعليم بالقاهرة .
إدارة مهرجان القاهرة السينمائي تنعى الناقد التونسي خميس الخياطي
نعت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى برئاسة الفنان حسين فهمى، الناقد السينمائي التونسى الكبير والكاتب خميس الخياطي، وذلك من خلال بيان رسمي عبر الصفحة الرسمية لمهرجان القاهرة بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
وجاء البيان كالأتي: “ذكر المهرجان أن الراحل من أبرز النقاد السينمائيين العرب والناشطين فى نوادى السينما العربية والعالمية وله اسهامات عديدة فى الحركة النقدية ، حيث أصدر مجموعة من الكتب باللغتين العربية والفرنسية، بلغ عددها حوالي 15 كتابًا، من بينها: فلسطين والسينما، النقد السينمائي (1982)، عن السينما المصرية (1985)، صلاح أبو سيف (1995)، يائسًا من الصورة (2002)، تسريب الرمل (2006)، أيام قرطاج السينمائية الذاكرة الخصبة (2016)، وغيرها”.
وفاة الناقد السينمائي التونسي خميس الخياطي
فقدت الساحة الثقافية التونسية الناقد السينمائي الكبير والكاتب والمثقف خميس الخياطي يوم الثلاثاء الماضي.
ونعت وزارة الشؤون الثقافية في بيان اليوم نشرته وكالة انباء تونس، الفقيد خميس الخياطي المختص في السينما والسمعي البصري، وأحد أهم النقاد السينمائيين المعروفين في تونس والعالم.
وذكرت الوزارة أن الفقيد، أصيل مدينة القصو من ولاية الكاف، درس علم الاجتماع بالجامعة الفرنسية ونال الدكتوراه التي تناولت سينما صلاح أبو سيف، وجرّب التدريس لسنوات قليلة بجامعة السوربون ليعود إلى ممارسة الصحافة وقد كان يتقن الكتابة باللغتين العربية والفرنسية.
وكان الراحل من أبرز الناشطين في نوادي السينما، التي أسسها الطاهر شريعة، حيث ساهمت تلك النوادي في نحت توجهه الفكري والفني والذوقي في عالم السينما والصورة الفوتوغرافية. وقد أقام عدة معارض لصور فوتوغرافية بعدسته.
