حالة الطقس في ليبيا الجمعة 12 يوليو 2024
توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية في ليبيا، أن تكون الأجواء صيفية معتدلة نسبيا على أغلب مناطق البلاد، اليوم الجمعة، على أن تشهد زيادة طفيفة في درجات الحرارة بداية الأسبوع المقبل على مناطق الشمال الغربي خاصة على الدواخل.
رأس اجدير حتى سرت - سهل الجفارة- جبل نفوسة:
- حالة السماء: صافية إلى ظهور بعض السحب.
- الرياح: شمالية فشمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة وتكون متغيرة الاتجاه خفيفة السرعة على الدواخل.
- درجات الحرارة القصوى: تتراوح بين 30 و32 درجة مئوية على المناطق الساحلية مع رطوبة عالية، وبين 35 و38 درجة على الدواخل، وتشهد زيادة طفيفة غدا خاصة على الدواخل.
الخليج وسهل بنغازي حتى امساعد:
- حالة السماء: صافية إلي ظهور بعض السحب المتفرقة.
- الرياح: شمالية غربية فشمالية معتدلة إلى نشطة السرعة.
- درجات الحرارة القصوى: تتراوح بين 30 و33 درجة مئوية مع رطوبة نسبية مرتفعة على المناطق الساحلية وبين 35 و38 درجة على الدواخل.
الجفرة- سبها- غات- غدامس- الحمادة:
- حالة السماء: صافية.
- الرياح: شمالية شرقية إلى شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة.
- درجات الحرارة القصوى: تتراوح بين 39 و42 درجة مئوية.
الواحات- السرير- تازربو- الكفرة:
- حالة السماء: صافية إلى ظهور بعض السحب.
- الرياح: شمالية غربية فشمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة.
- درجات الحرارة القصوى: تتراوح بين 39 و42 درجة مئوية.
ليبيا.. انفجار لغم من مُخلفات الحرب يُصيب عاملين وافدين جنوب طرابلس
أُصيب عاملين من العمالة الوافدة، أحدهما حالته خطيرة، إثر «انفجار لغم» من مُخلفات الحرب في منطقة عين زارة جنوب العاصمة الليبية «طرابلس»، حسبما أفادت وسائل إعلام ليبية، اليوم الجمعة.
تفاصيل الواقعة
حيث وقع الحادث في منطقة عين زارة جنوب العاصمة الليبية طرابلس قرب جامع الكحيلي، فيما تم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وتعمل السلطات الليبية حاليًا على تأمين المنطقة والتحقيق في الحادث لتجنب وقوع حوادث مماثلة في المستقبل.
ومُنذ انتهاء الحرب التي اندلعت في جنوب العاصمة طرابلس عام 2019، تعاني المنطقة من تأثيرات كبيرة نتيجة مخلفات الحرب، بما في ذلك الألغام والذخائر غير المنفجرة.
وتُشكل هذه المخلفات تهديدا يوميا لسكان المنطقة، حيث تسجل باستمرار حالات إصابة ووفيات نتيجة انفجار الألغام.
وتُواجه الجهود المبذولة من قبل الجهات المحلية والدولية لتطهير المنطقة من مخلفات الحرب، تحديات كبيرة بسبب كثافة الألغام وصعوبة الوصول إلى بعض المناطق المتضررة. ورغم بعض التقدم في عمليات إزالة الألغام، لا تزال مساحات واسعة غير آمنة.