حالة الطقس في ليبيا اليوم السبت 13 يوليو 2024
توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية الليبية اليوم السبت طقس صيفي معتدل نسبياً على المناطق الساحلية للشمال الشرقي وبعض المناطق الساحلية للشمال الغربي مع رطوبة نسبية عالية، بينما يكون ساخن على باقي المناطق.
راس اجديرحتى سرت -سهل الجفارة-جبل نفوسة:-
حالة السماء: صافية، مع احتمال ظهور ضباب آخر الليل وفي الصباح الباكر على المناطق الممتدة من راس اجدير إلى الزاوية.
الرياح: متغيرة الاتجاه إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة.
درجات الحرارة القصوى: تتراوح مابين (30–34)مْ على المناطق الساحلية الممتدة من (راس اجدير إلى طرابلس – سرت) مع رطوبة نسبية عالية ، ومابين (38-41)مْ على باقي المناطق.
الخليج و سهل بنغازي حتى أمساعد:-
حالة السماء: صافية إلى قليلة السحب.
الرياح: شمالية إلى شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة تنشط يوم الغد على أقصى الساحل الشرقي.
درجات الحرارة القصوى: تتراوح مابين (30-36)مْ مع رطوبة نسبية عالية على المناطق الساحلية تصل إلى(40)مْ على اجدابيا.
الجفرة- سبها-غـات-غدامس-الحمادة:-
حالة السماء: صافية إلى ظهور بعض السحب.
الرياح: متغيرة الاتجاه إلى شمالية شرقية خفيفة السرعة.
درجات الحرارة القصوى: تتراوح مابين (40–44)مْ وتسجل ارتفاع طفيف يوم الغد.
الواحات-السرير-تازربو-الكفرة:-
حالة السماء: صافية إلى ظهور بعض السحب.
الرياح: متغيرة الاتجاه إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة.
درجات الحرارة القصوى: تتراوح مابين (40 –43)مْ..
ليبيا.. انفجار لغم من مُخلفات الحرب يُصيب عاملين وافدين جنوب طرابلس
وكان أُصيب عاملين من العمالة الوافدة، أحدهما حالته خطيرة، إثر «انفجار لغم» من مُخلفات الحرب في منطقة عين زارة جنوب العاصمة الليبية «طرابلس»، حسبما أفادت وسائل إعلام ليبية، اليوم الجمعة.
تفاصيل الواقعة
حيث وقع الحادث في منطقة عين زارة جنوب العاصمة الليبية طرابلس قرب جامع الكحيلي، فيما تم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وتعمل السلطات الليبية حاليًا على تأمين المنطقة والتحقيق في الحادث لتجنب وقوع حوادث مماثلة في المستقبل.
ومُنذ انتهاء الحرب التي اندلعت في جنوب العاصمة طرابلس عام 2019، تعاني المنطقة من تأثيرات كبيرة نتيجة مخلفات الحرب، بما في ذلك الألغام والذخائر غير المنفجرة.
وتُشكل هذه المخلفات تهديدا يوميا لسكان المنطقة، حيث تسجل باستمرار حالات إصابة ووفيات نتيجة انفجار الألغام.
وتُواجه الجهود المبذولة من قبل الجهات المحلية والدولية لتطهير المنطقة من مخلفات الحرب، تحديات كبيرة بسبب كثافة الألغام وصعوبة الوصول إلى بعض المناطق المتضررة. ورغم بعض التقدم في عمليات إزالة الألغام، لا تزال مساحات واسعة غير آمنة.