مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

براد بيت يقدم معارضة جديدة ضد أنجلينا جولي .. تفاصيل

نشر
الأمصار

يبدو أن الدراما القانونية للنجم براد بيت والنجمة أنجلينا جولي تحمل تحديثا جديدا، حيث تقدمت الممثلة بطلب الطلاق من الممثل العالمي لأن براد أساء إليها ولأطفالها خلال رحلة طائرة خاصة سيئة السمعة عام 2016.

وأثبت تقرير جديد صادر عن In Touch Weekly أن الطلبات التي قدمتها أنجلينا لقيت معارضة، حيث يعترض محامي براد بيت على طلب 54 ألف وثيقة، والتي يُزعم أن العديد منها لا علاقة لها بمعاركهما القانونية.

 الطلبات التي قدمتها الفنانة أنجلينا جولي 

وورد فى عريضة المحامي "لتجنب ممارسة تفاصيل غير ضرورية وملف عام آخر مليء بالهجمات الشخصية، عرض براد بيت طوعًا تقديم مستندات كافية لإظهار كل ما حدث على متن الطائرة والذي عجل بطلاق الزوجين السابقين"، وتحدث أيضًا: "إذا كانت طلبات جولي تتعلق حقًا بما حدث على تلك الطائرة حيث تدعي أن عرض بيت كان يجب أن يكون كافيًا".
ويقول التقرير: "مع ذلك، رفضت جولي التسوية التي قدمها بيت وتحركت لإجباره على التواصل مع أطراف ثالثة - بما في ذلك مستشاريه الأكثر ثقة - حول قضايا حساسة مثل العلاج الذي تلقاه طوعًا بعد حادث الرحلة في محاولة لتحسين نفسه، واختبار المخدرات والكحول"، حيث يُزعم أنه تعرض لـ"الإفراط في تعاطي الكحول أو تعاطيه المزعوم"، وغيرها من الإجراءات التي تم اتخاذها في أعقاب الرحلة.

 الاتصالات الخاصة من طرف ثالث

وفي النهاية، ذكر المحامي أن "هذه الاتصالات الخاصة من طرف ثالث بعيدة كل البعد عن القضايا والادعاءات في هذه القضية، وفي كثير من الحالات، ليس لها سوى العلاقة الأكثر ضعفًا مع "ما حدث على تلك الطائرة"، ومع ذلك، تريدهم على أي حال كجزء من جهودها لتحويل هذا النزاع التجاري إلى إعادة دعوى قضائية في قضية طلاق الزوجين السابقين.

وعلي جانب آخر، يبدو أن النجم العالمي براد بيت "سعيدًا جدًا" مع صديقته الأصغر سنًا منه، إينيس أوليفيا دي رامون، التي أمسك بيديها علنًا - في وقت سابق - عند وصولهما إلى سباق الجائزة الكبرى البريطاني في نورثامبتون، بإنجلترا من أجل تصوير فيلمه الجديد فورميلا 1.

وحسب ما نشره موقع "ديلي ميل" - آنذاك - بدت الأمور مذهلة منذ أن انتقلت مصممة المجوهرات  الذي يقال إنها تبلغ من العمر 34 عامًا، للعيش مع النجم السينمائي البالغ من العمر 60 عامًا، في فبراير، فيقال إنها علاقة جدية وأكثر من مجرد المواعدة.