النجم العالمي بن أفليك يشتري قصرًا جديدًا بـ20 مليون دولار
اشترى النجم العالمي بن أفليك قصرًا جديدًا بقيمة 20.5 مليون دولار مطل على المحيط، ويحتوي المنزل على خمس غرف نوم وستة حمامات مع مناطق إفطار وتناول الطعام، بالإضافة إلى غرفة عائلية منفصلة، ومكتب، وخزانة للملابس، وغرفة وسائط، وبيت ضيافة، والمزيد من وسائل الراحة النموذجية لمنزل بملايين الدولارات.
ويعد هذا التطور أقوى إشارة حتى الآن إلى أن زواج بن أفليك من جينيفر لوبيز، ربما يتجه نحو الطلاق، ويأتى هذا بعدما أدرجت جينيفر وآفليك، منزلهما في بيفرلي هيلز، للبيع مقابل 68 مليون دولار، في وقت سابق من هذا الشهر، بعد شراء العقار مقابل 60 مليون دولار في مايو، لكنهما لم يجدا أي مشترين فوريين، وذلك وفقًا لما نشره موقع "ديلى ميل" البريطاني.
الثنائي العالمي أمضيا مؤخرًا الذكرى الثانية لزواجهما منفصلين وسط تقارير تفيد بأنهما يعيشان في منازل منفصلة، وبينما كانت لوبيز تعيش في منزل الزوجية، كان بن أفليك يعيش في شقة مستأجرة بقيمة 100 ألف دولار شهرياً، على بعد مسافة قصيرة بالسيارة من منزل زوجته السابقة جينيفر جارنر في برينتوود.
بن أفليك كان متزوجًا من جينيفر جارنر، في الفترة من عام 2005 إلى عام 2018، ولهما أطفال هم فيوليت، 18 عامًا، وفين، 15 عامًا، وصامويل البالغ من العمر 12 عامًا، فيما بدأت التقارير حول المشاكل الزوجية بين أفليك ولوبيز، في الانتشار خلال شهر مايو الماضى بعدما لم يظهر الثنائي معًا منذ أواخر مارس.
النجمة العالمية جينيفر لوبيز في نزهة مع أصدقائها بعيدا عن بن أفليك
رصدت أعين المصورين الممثلة والمغنية جينيفر لوبيز أثناء نزهة لها بصحبة أصدقائها بعيدًا عن بن أفليك ليتواصل مسلسل الحديث عن انفصالهما، وفقًا لما ذكرته تقارير نشرها موقع الديلي ميل مؤخرًا أكد فيها أن جينيفر لوبيز وبن أفليك يعيشان حياة منفصلة.
حيث تقضي النجمة العالمية جينيفر لوبيز، إجازة في هامبتونز بينما يعيش زوجها في لوس أنجلوس مع أطفاله.
وحاولت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، صرف انتباه المصورين عن مشاكلها حسب موقع الديلي ميل، من خلال ابتسامتها التي تميزت بها صورها وكأن شيئًا لم يكن في ظل الحديث الدائر حول انفصالهما وعيش كلاً منهما بعيداً عن الآخر.
من ناحية أخرى ظهرت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، في وقت سابق وهى تتسوق في بريدجهامبتون مع مديرها أعمالها بينى ميدينا، وبعض الأصدقاء، وشوهدت "جى لو" مرتديه سوارًا ساحرًا كانت الأحرف الأولى من اسم بن أفليك واضحة عليه.
وحسبما نشر موقع geo.tv، حافظت جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 54 عامًا، على مظهرها وارتدت قميص من الكتان الأبيض، وسروال متناسق، وقبعة واسعة الحواف.
أما الإكسسوار، فارتدت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، وقتها قلادة فضية وأقراط دائرية وسوار ذهبي مكتنز ونظارات شمسية وحقيبة يد، وكانت لوبيز ترسل رسائل من خلال ملابسها منذ عدة أيام، حيث كانت ترتدى قميصًا قصيرًا في وقت سابق من هذا الأسبوع، كتب عليه "JLO BE MY MAMA".
ومع ذلك، فإن الرسالة الأخيرة تأتي بعد تقارير تفيد بأن النجمة العالمية جينيفر لوبيز، تتخلى عن إنقاذ زواجهما، في حين قال أحد المطلعين، إن بن أفليك نادم على جعلها زوجته.
