مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سعر الدولار في سوريا الجمعة 9 أغسطس 2024

نشر
الدولار في سوريا
الدولار في سوريا

استقر سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات الجمعة 9 أغسطس/آب 2024، بالسوقين الرسمية والموازية.

سعر الدولار في نشرة الصرف

بلغ متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك 13600 ليرة، وفقًا لنشرة الصرف.

وجاء سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية عند 14685.16 ليرة، بحسب المركزي السوري.

سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء

سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بدمشق حوالي 14700 ليرة للشراء و14800 ليرة للبيع.

وفي حلب، بلغ سعر الدولار في السوق السوداء مستوى 14700 ليرة للشراء و14800 ليرة للبيع.

ووصل سعر الدولار أمام الليرة بالسوق السوداء في إدلب إلى 15160 ليرة للشراء و15260 ليرة للبيع.

وفي الحسكة، بلغ سعر الدولار مقابل الليرة نحو 15320 ليرة للشراء و15420 ليرة للبيع.

100 دولار تساوي كم ليرة سورية اليوم؟

يعادل تحويل 100 دولار في مصرف سوريا المركزي نحو 1.360 مليون ليرة، وفقًا لتعاملات اليوم.

سعر اليورو اليوم في السوق السوداء

بلغ سعر اليورو مقابل الليرة في السوق السوداء حوالي 16125 ليرة للشراء، و16240 ليرة للبيع.

سعر الليرة التركية اليوم في السوق السوداء

وصل سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء إلى 439 ليرة للشراء، و444 ليرة للبيع.

وأعرب مدير عام المصرف العقاري، مدين علي، عن رفضه للأصوات التي تدعو للعودة إلى الآلية القديمة في دفع الأجور عبر المحاسب المالي، مبيناً أن الحل يكمن في زيادة عدد أجهزة الصرافات ونقاط البيع، وتعزيز الدفع الإلكتروني عبر الهواتف المحمولة والإنترنت، وهو ما يتم العمل عليه حالياً.

واعتبر علي، أن أجهزة الصراف أصبحت من الماضي في الدول المتقدمة، حيث تصدر هذه الدول صرافاتها القديمة إلى الدول الأقل تطورًا، نظرًا لاعتمادها الكبير على الدفع الإلكتروني، وتقليل التعامل بالنقد.

وأوضح أن أجهزة الصراف تُغذى بالأموال ثلاث مرات يوميًا في السابعة صباحًا، والساعة الثانية عشرة ظهرًا، والرابعة عصرًا، وعندما تنفد الأموال يصعب إعادة تغذيتها في أوقات متأخرة، بسبب نقص الكوادر والسيارات اللازمة لنقل الأموال.

وقال أستاذ الاقتصاد في جامعة دمشق، غسان إبراهيم، إن الحل يكمن في زيادة عدد الصرافات وتفعيلها مع تغذيتها المستمرة بالأموال، أو العودة إلى النظام السابق في دفع الرواتب عبر المحاسب المالي في مؤسسات القطاع العام، لإنهاء ظاهرة الطوابير الطويلة تحت الشمس الحارقة في الصيف والبرد في الشتاء.

وأضاف إبراهيم، أن هناك العديد من أجهزة الصراف حول جامعة دمشق، لكنها متوقفة عن العمل، ما يزيد من صعوبة الوضع بالنسبة لسكان الأرياف الذين يضطرون لقطع مسافات طويلة للحصول على رواتبهم بعد انتظار ساعات في طوابير بلا نهاية.

وأكد أن العالم قد تقدم كثيرًا في مجال الخدمات الإلكترونية، لكن في الوقت الحالي، لا يمكن اللحاق بهذا التقدم، بسبب ضعف البنية التحتية (كالكهرباء والإنترنت)، ما يستلزم العودة إلى النظام القديم في دفع الأجور حتى يتم حل المشكلة.