مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سعر الدولار في سوريا الأحد 11 أغسطس 2024

نشر
الدولار في سوريا
الدولار في سوريا

ارتفع سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات الأحد 11 أغسطس/آب 2024، بالسوق الموازية بقيم تراوحت بين 100 إلى 250 ليرة في مدن ومحافظات سوريا، وسط توتر الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.

سعر الدولار في نشرة الصرف

بلغ متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك 13600 ليرة، وفقًا لنشرة الصرف.

وجاء سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية عند 14685.16 ليرة، بحسب المركزي السوري.

سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء

سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بدمشق حوالي 14800 ليرة للشراء و14900 ليرة للبيع.

وفي حلب، بلغ سعر الدولار في السوق السوداء مستوى 14900 ليرة للشراء و15000 ليرة للبيع.

ووصل سعر الدولار أمام الليرة بالسوق السوداء في إدلب إلى 15300 ليرة للشراء و15400 ليرة للبيع.

سعر اليورو اليوم في السوق السوداء

بلغ سعر اليورو مقابل الليرة في السوق السوداء حوالي 16125 ليرة للشراء، و16240 ليرة للبيع.

100 دولار تساوي كم ليرة سورية اليوم؟

يعادل تحويل 100 دولار في مصرف سوريا المركزي نحو 1.360 مليون ليرة، وفقًا لتعاملات اليوم.

سعر الليرة التركية اليوم في السوق السوداء

وصل سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء إلى 439 ليرة للشراء، و444 ليرة للبيع.

ويترقب السوريون إعادة التشكيل الحكومي خلال الأيام المقبلة، ورجّحت مصادر إعلامية سورية أن يعيد الرئيس بشار الأسد، تكليف حسين عرنوس، بتشكيل الحكومة الجديدة، وذلك في التغيير الحكومي المرتقب في أعقاب انتخابات مجلس الشعب، وفقاً للدستور.

وكشف مصدر لوسائل إعلام سورية، أن ما هو متداول حتى الآن أن التغيير الحكومي لن يكون كبيراً، وسوف يطال بعض الوزراء، وبالذات الحقائب الاقتصادية.

وأشار المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، إلى أن هناك دعوات لإعادة منصب نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية، لكي يكون هو رئيس للجنة الاقتصادية في الحكومة، بعكس الوضع الحالي، حيث وزير الاقتصاد هو من يرأس اللجنة.

وقال الخبير الاقتصادي، عابد فضلية، إن الاقتصاد السوري والمجتمع يعاني من آثار التضخم على مختلف الأصعدة المادية، والتغلب على الآثار السلبية يتطلب تنفيذ مجموعة من السياسات والإجراءات المتنوعة.

وأشار فضيلة، إلى أن التأثيرات السلبية لتفاقم التضخم لا تقتصر فقط على المرحلة الحالية، بل قد تكون أكثر سوءًا في المستقبل، مبيناً أن الارتفاع العام في الأسعار يعود إلى الخلل بين العرض والطلب.