مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

ليسا وفرقة BLACKPINK تحييان حفل توزيع الجوائز الأمريكي VMAs

نشر
الأمصار

بعد أن أحيت عروضًا إلى جانب فرقتها BLACKPINK العام الماضي، تعود ليسا مرة أخرى إلى مسرح الـMTV في أداء المنفرد هذا العام.

في 21 أغسطس، تم التأكيد ان ليسا ستحضر وتؤدي في حفل توزيع جوائز الأمريكي VMAs لعام 2024 كأول منفرد بالكيبوب يقدم اداء منفرد بالحفل.

ورشحت ليسا لعدة جوائز بالحفل هي "أفضل أصدار كيبوب"، "افضل تعديل." "أفضل إخراج فني" و"افضل تصميم رقصات".


ومن المقرر ان يعلن حفل الVMAs عن اخر مجموعة من الفنانين الذين سيؤدون بالحفل، ومن المتوقع أن يكون من ضمنهم فنان كيبوب اخر ينضم إلى ليسا، ويقام حفل الVMAs لهذا العام بتاريخ 11 سبتمبر..

بدء تصوير فيلم Die My Love لـ مارتن سكورسيزي

وكان أعلن رسميا، عن بدء تصوير فيلم Die My Love، للمخرجة لين رامز، بالتعاون مع المخرج والمنتج الأسطوري مارتن سكورسيزي.

تفاصيل فيلم مارتن سكورسيزي الجديد

فيلم لين رامزي الجديد، يحمل اسم Die My Love، ومن بطولة النجمين روبيرت باتنسون، وكريستوفر آبوت، والممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار، جينفر لورانس، فيما سيتولى مهمة إنتاج الفيلم مارتن سكورسيزي.

قصة فيلم Die My Love، ستدور حول امرأة تعيش في عزلة وتفقد عقلها بسبب الزواج، والأمومة، في قالب مليء  بالدراما، والكوميديا السوداء.

وتستعد المخرجة البوسنية المرشحة لجائزة الأوسكار ياسميلا زبانيتش، لإخراج تكملة لفيلم الدراما المروع "?Quo Vadis, Aida"، والذي تنافس على جائزة أفضل فيلم روائي دولي في حفل توزيع جوائز الأوسكار الثالث والتسعين، وفقًا لما كشفته مجلة فارايتي الأمريكية.

وقالت زبانيتش في مهرجان سراييفو السينمائي إن الفيلم سوف يستكشف العواقب المأساوية لحرب البوسنة في التسعينيات والمذبحة الوحشية التي كانت في قلب فيلمها المرشح لجائزة الأوسكار، والذي يتبع مترجمة الأمم المتحدة البوسنية (عايدة) الممزقة بين الأسرة والواجب في سربرينيتسا، حيث قُتل أكثر من 8000 مدني - معظمهم من الرجال والفتيان المسلمين - في أسوأ عمل قتل جماعي على الأراضي الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية.

وأضافت زبانيتش: "هناك حقًا شيء أحتاج إلى التحدث عنه، وهو كيف اتحدت هؤلاء النساء بعد الحرب - كن في الغالب فلاحات وربات بيوت - وكسرن جميع العقبات التي وضعها الساسة البوسنيون والساسة الأوروبيون والساسة العالميون أمامهن".

وتابعت: "لمدة 30 عامًا، تبحث هؤلاء النساء عن أبنائهن. ماذا يوجد بعد الحرب؟ هذا شيء يزعجني كثيرًا، وقد استفزتني الحرب في أوكرانيا وفلسطين، لدرجة أنني أشعر أنه يتعين علينا التحدث عن كيف ... نحن لا نبني عضلاتنا للتفكير في الحلول والسلام".