مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

إجمالي إيرادات فيلم «عاشق» لـ أحمد حاتم منذ طرحه بالسينمات المصرية

نشر
الأمصار

نجح فيلم عاشق بطولة الفنان المصري أحمد حاتم، في تصدر قمة شباك تذاكر السينما في مصر، لليوم الثامن على التوالي أمس الأربعاء، وحقق قرابة 646 ألف جنيه، ليرتفع إجمالي إيرادات فيلم عاشق إلى 9 ملايين و 69 ألف جنيه.

فيلم عاشق بطولة أحمد حاتم وأسماء أبو اليزيد، ومحسن محيي الدين، وآخرين، والفيلم من تأليف محمود زهران، إخراج عمرو صلاح، وتدور قصة فيلم "عاشق" في إطار رومانسي، تجمع قصة حب تنتهي بالزواج بين شاب وفتاة (أحمد حاتم وأسماء أبو اليزيد)، حيث إن الشاب هو طبيب يعالج حالات الإدمان، بينما الفتاة تتورط في العديد من المشكلات بسبب وقوعها فى فخ الإدمان.

وفيلم "عاشق" ليس أول فيلم يشهد التعاون بين أحمد حاتم وأسماء أبو اليزيد، فقد شارك الثنائي من قبل في فيلم "موسى" بطولة كريم محمود عبد العزيز، ودارت أحداثه في إطار خيال علمي، عندما يجد يحيى نفسه وحيدا دون صديق، يقرر اختراع روبوت ويطلق عليه اسم (موسى)، ليصبح صديق له، ولكن الأمور تتطور وتنقلب ضد الجميع.

 

وشهد تعاون آخر بين أحمد حاتم وأسماء أبو اليزيد، من خلال فيلم "قمر 14" والتي تقع أحداثه حين يعتلي قمر ليلة 14 سماء مصر، فنشهد تحت ضيائه عدة علاقات عاطفية تحاول الصمود والنجاح؛ حيث يصطدم أصحابها بمحظورات مختلفة يفرضها عليهم المجتمع، لتعوق علاقاتهم وتهددها بالفشل.

وكانت آخر أعمال أحمد حاتم مسلسل “عمر أفندي” وتصدرت الحلقة الأخيرة من المسلسل، حديث السوشيال ميديا لحظة بدء عرضها.

الحلقة الأخيرة من مسلسل عمر أفندي

شهدت تفاصيل الحلقة الأخيرة من مسلسل عمر أفندي، بطولة الفنان أحمد حاتم، مفاجآت غير متوقعة، وتتضمنت دموعا وفراقا، وأحداثا شيقة.

وجاءت الحلقة الأخيرة لـ "عمر أفندي" الذى يعرض على شاشة "أون"، عندما قرر “عمر افندي” أحمد حاتم، العودة إلى عصره الحاضر، بعدما انتهى من تحقيق مسيرة والده “تهامي” في مساعدة “دلال” رانيا يوسف، في الحصول على حجة الفندق، من “أباظة” محمود حافظ، وتسديد ديونها، ووسط دموع وحزن كبير بسبب قرار “عمر” المغادرة، طلب منه صديقه “دياسطي” مصطفى أبوسريع العودة مرة أخرى، ورفضت “زينات” آية سماحة توديعه، بينما طالبت “دلال” منه زيارتهم مرة أخرى، وعدم نسيانهم.

 

وعاد “عمر” أحمد حاتم بعد 6 أشهر لحياته الطبيعية مع زوجته وابنته، ولكنه لم ينس عصر الأربعينيات،  وانتهت أحداث العمل يضحكة اربعينية لـ “عمر أفندي” يلازمها  مصطلحات عصر الأربعينيات وشخصياته.