مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

إنفوجراف.. من هو "القبيسي" القيادي بحزب الله التي زعمت إسرائيل اغتياله؟

نشر
الأمصار

- طائرات حربية لجيش الاحتلال الإسرائيلي هاجمت هيئة الاستخبارات ببيروت وقضت على إبراهيم محمد القبيسي قائد منظومة الصواريخ والقذائف في حزب الله.
- وقت الغارة كان القبيسي برفقة عدد من كبار قادة منظومة الصواريخ في حزب الله.
- "القبيسي" هو مسؤول عن وحدات الصواريخ المختلفة في حزب الله ومن ضمنها وحدات الصواريخ الدقيقة الموجهة.
- مسئول على مدار السنوات وخلال الحرب عن عمليات إطلاق الصواريخ نحو الجبهة الداخلية في إسرائيل.
- ⁠تمتع بخبرة خاصة ومركزية في مجال الصواريخ وكان مقربًا لكبار قادة القيادة العسكرية في حزب الله.
- انضم إلى حزب الله خلال الثمانيات وتولى مهام عسكرية مركزية فيه ومسؤول منظومة العمليات في جنوب لبنان وقائدًا لوحدة بدر في جبهة الجنوب.
- أشرف على مخططات إرهابية عديدة ضد قوات جيش الدفاع ومواطني إسرائيل.

من هو إبراهيم القبيسي القيادي بحزب الله التى زعمت إسرائيل اغتياله؟

قال متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن طائرات حربية هاجمت بتوجيه من هيئة الاستخبارات فى منطقة الضاحية الجنوبية في بيروت وقضت على المدعو إبراهيم محمد القبيسي قائد منظومة الصواريخ والقذائف في حزب الله، في وقت الغارة كان المدعو القبيسي برفقة عدد من كبار قادة منظومة الصواريخ في حزب الله.

إبراهيم القبيسي

وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن "القبيسي هو مسؤول عن وحدات الصواريخ المختلفة فى حزب الله ومن ضمنها وحدات الصواريخ الدقيقة الموجهة".

وتابع: "على مدار السنوات وخلال الحرب كان مسؤولًا عن عمليات إطلاق الصواريخ نحو الجبهة الداخلية في إسرائيل وتمتع بخبرة خاصة ومركزية في مجال الصواريخ وكان مقربًا لكبار قادة القيادة العسكرية في حزب الله".

وأوضح قائلا: "لقد انضم القبيسي إلى حزب الله خلال الثمانيات وتولى مهام عسكرية مركزية فيه ومن ضمنها مسؤول منظومة العمليات فى جنوب لبنان وقائدًا لوحدة بدر فى جبهة الجنوب. كما أشرف على مخططات إرهابية عديدة ضد قوات جيش الدفاع ومواطني إسرائيل".

في السياق ذاته، قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، في كلمة وصفتها وسائل إعلام إسرائيلية أنها موجهة إلى اللبنانيين، أن حرب إسرائيل مع حزب الله، و(الأمين العام للحزب) حسن نصر الله، ستقود اللبنانيين إلى حافة الهاوية".

وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلية، عمليات التصعيدية العسكرية فى منطقة الشرق الأوسط، الأمر الذى يهدد السلم والأمن الدوليين، وتعمل على تقويض فرص وقف الحرب على قطاع غزة، من خلال عمليات عسكرية جديدة ضد لبنان وشعبه.