مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

إنفوجراف.. تعرف على الوظائف الأكثر خطورة عالميا

نشر
الأمصار

- الصيد في الترتيب الأول ضمن أكثر الوظائف خطورة خلال العامين الماضيين بنسبة إصابات 24%.

- البناء في الترتيب الثاني بنسبة إصابات 22%.

- التعدين في المرتبة الثالثة بنسبة إصابات 21%.

- الزراعة في المرتبة الرابعة بنسبة إصابات 18%.

- الخدمات المهنية في المرتبة الخامسة مثل التأمين والهندسة والطب والمحاماة بنسبة إصابات 17%.

الوظائف الأكثر خطورة عالميا.. في أي القطاعات؟

تعد السلامة في مكان العمل عبر مختلف الوظائف أمرا بالغ الأهمية، وهو الأمر الذي دفع مؤسسة بحثية لاستكشاف المجالات الأكثر خطورة في العالم لتوعية عمالها بضرورة اتخاذ المزيد من الحيطة والحذر.

وبحسب مؤسسة Lloyd’s Register Foundation فإن تقييم السلامة في مكان العمل أمر صعب، حيث إن كل صناعة لديها آلياتها الرقابية، وكل دولة لديها تشريعاتها الخاصة التي تؤثر على كيفية عمل كل صناعة.

ومع ذلك، رصد تقرير للمؤسسة نشره موقع "فيجوال كابيتاليست" تقييما للسلامة في مكان العمل من خلال الذهاب مباشرة إلى العمال، وسؤال 147000 شخص من 142 دولة عما إذا كانوا هم أو شخص يعرفونه قد تعرضوا للأذى في العامين الماضيين خلال عملهم، وكانت النتائج كما يلي:

الصيد

جاء الصيد في الترتيب الأول ضمن أكثر الوظائف خطورة خلال العامين الماضيين، حيث تعرض  24% من العاملين في هذا المجال للأذى، في حين قال 14% منهم أنهم على معرفة بأشخاص من نفس الصناعة تعرضوا للأذى أيضا.

البناء

في الترتيب الثاني جاءت صناعة "البناء" بنسبة إصابات 22%، بينما أكد 18% من المشاركين في الاستطلاع أنهم على معرفة بشخص أو أشخاص تعرضوا للأذى بالفعل بسبب عملهم في هذه الصناعة.

مخاطر مهنة البناء

التعدين

في المرتبة الثالثة جاءت صناعة التعدين بنسبة إصابات 21%، ونسبة 26% لمن عرف أنهم تعرضوا للأذى.

مخاطر مهنة البناء

الزراعة

في المرتبة الرابعة جاءت الزراعة بنسبة إصابات 18%، ونسبة 14% لمن عرف أنهم تعرضوا للأذى.

مخاطر مهنة البناء

الخدمات المهنية

في المرتبة الخامسة جاءت الخدمات المهنية، مثل التأمين والهندسة والطب والمحاماة، بنسبة إصابات 17%، و17% لمن عرف أنهم تعرضوا للأذى.

مخاطر مهنة البناء

عدد الوظائف الخضراء الجديدة المتوقع ظهورها بالأسواق الناشئة بحلول 2030

وسلَّط مركز معلومات مجلس الوزراء المصري، الضوء على تقرير البنك الدولي بشأن الاستثمار في رأس المال البشري ومساهمته في حماية الأفراد من آثار تغير المناخ وتمكينهم من تقديم الحلول.

وقدم عدة استراتيجيات للاستثمار بشكل أفضل في البشر، ومنها إعداد القوى العاملة من خلال تنمية المهارات، وخاصة مع الانتقال إلى الطاقة المتجددة، حيث ستكون هناك حاجة متزايدة إلى قوة عاملة ماهرة في التقنيات منخفضة الكربون.

ويفوق الطلب على هذه "المهارات الخضراء" العرض من الأفراد المؤهلين، وتتوقع مؤسسة التمويل الدولية أن تتمكن الأنشطة المناخية من خلق 213 مليون وظيفة على مستوى العالم بحلول عام 2030، ولسد هذه الفجوة، يعد الاستثمار في برامج التعليم والتدريب الفني والمهني والجامعات أمرًا بالغ الأهمية.