اليابان: منفتحون على التواصل مع روسيا
قال السفير الياباني لدى موسكو موتو أكيرا، اليوم الأحد، إن بلاده منفتحة على التواصل مع روسيا.
وقال "أكيرا" في تصريحات إعلامية أوردتها وكالة أنباء /تاس/ الروسية: إنه "يمكن التوصل لتفاهم متبادل بين طوكيو وموسكو من خلال إجراء الحوارات الرسمية والاتصالات بين المسؤولين من كلا الجانبين"،مضيفا" نحن ما زلنا منفتحين على الاتصالات مع روسيا".
وتسلم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأسبوع الماضي، أوراق اعتماد 28 سفيرا أجنبيا جديدا، بما في ذلك السفير الياباني موتو أكيرا.
متحدث الكرملين: ترامب يستطيع إبرام صفقة تؤدي إلى السلام مع روسيا
أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف في موسكو، اليوم الأحد، عن أن انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة ينبئ بـ “إشارات إيجابية” على مستوى العلاقات الأمريكية الروسية.
وقال بيسكوف في بيان نشرته عدد من وسائل الاعلام الروسية "خلال حملته الانتخابية، تحدث ترامب عن تحقيق أشياء من خلال صفقات، وإنه يستطيع إبرام صفقة تؤدي إلى السلام".
وأضاف بيسكوف "على الأقل هو يتحدث عن السلام، إنه لا يتحدث عن مواجهة، إنه لا يتحدث عن الرغبة في تكبيد روسيا هزيمة استراتيجية، وهذا يميزه بطريقة إيجابية عن الإدارة الحالية".
وخلال الحملة الانتخابية الأمريكية، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن الرئيس جو بايدن ونائبته كامالا هاريس أفضل بالنسبة لروسيا، حيث أنهما ينتهجان سياسات يمكن التنبؤ بها.
وقال بيسكوف إن ترامب لا يمكن التنبؤ بسياساته بنفس القدر، ولهذا السبب يتعين الانتظار لرؤية ما إذا كان سينفذ إعلاناته خلال الحملة الانتخابية.
وقدم بوتين التهنئة لترامب الخميس الماضي .. ويعتقد المراقبون في موسكو أن ترامب وبوتين يمكن أن يتحدثا هاتفيا قبل تنصيب ترامب في 20 يناير.
وقد أوضح بوتين استعداده لاستئناف الاتصالات مع الولايات المتحدة.
الكرملين: ترامب بالغ حينما وعد بإنهاء الحرب في أوكرانيا بين عشية وضحاها
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها، بأن الكرملين قال أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالغ، حينما وعد بإنهاء الحرب في أوكرانيا بين عشية وضحاها.
وأضافت القناة، أن الكرملين قال إنه إذا كانت الإدارة الأمريكية الجديدة تسعى إلى السلام بدلا من مواصلة الصراع فسيكون ذلك أفضل من الإدارة السابقة.
أثارت عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ردود فعل متباينة على الساحة الدولية، وفي أمريكا اللاتينية، احتفل حلفاؤه، مثل خافيير مايلى في الأرجنتين وناييب بوكيلى في السلفادور، بحماس شديد بانتصاره، وفى أوروبا أعرب زعماء مثل أولاف شولتز في ألمانيا، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن رسائل دبلوماسية حذرة.