مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سلطان عمان يتسلم أوراق اعتماد السفير الصومالي الجديد

نشر
الأمصار

تسلم سلطان عمان هيثم بن طارق، أوراق اعتماد سفير الصومال الجديد لدى سلطنة عمان، بشير حسن حاجي.

 

 

وعبر السفير عن اعتزازه ليكون سفيرا للجمهورية لدى سلطنة عمان، مثمنًا العلاقات الثنائية القوية التي تجمع بين الدولتين، مؤكدا أنه سيعمل كل ما بوسعه لمواصلة تعزيز العلاقات بين البلدين.

 

وزير المالية الصومالي يبحث سبل التعاون مع سفير تركيا لدى مقديشو


التقى  وزير المالية الصومالي،  بيحي إيمان عيغى، بالسفير التركي لدى البلاد،  ألبير أكتاس.

كما ناقش الجانبان على العديد من القضايا من بينها خطط الإصلاح المالي والدعم المستمر الذي تقدمه الحكومة التركية للحكومة الفيدرالية.

 

وأعرب  بيحي عن شكره وتقديره للحكومة التركية على دعمها المستمر والمتواصل للصومال في مختلف المجالات ،وكذلك تنفيذ المشاريع التنموية في الصومال.

كما حث السفير التركي على العمل على تعزيز العلاقات الثنائية القائمة بين البلدين.

بحث سبل التعاون بين رئيس مجلس الشعب الصومالي ونظيره البريطاني

التقى رئيس مجلس الشعب في الصومال الشيخ آدم محمد نور، اليوم الخميس،  في العاصمة البريطانية، لندن،رئيس مجلس العموم البريطانى ليندسى هويل.

وتناولت مباحثات الجانبين الأوضاع في الصومال، وتعزيز العلاقة بين برلماني البلدين بالإضافة إلى تبادل الخبرات.

 

 

وزير الخارجية الصومالي وسفير ماليزيا يبحثان التعاون بمجالات التجارة والتعليم والتنمية

 

وفي سياق منفصل، التقى وزير الخارجية والتعاون الدولي، السفير أحمد معلم فقي، في العاصمة مقديشو، مع سفير ماليزيا لدى الصومال وكينيا، السيد رزيمي بن محمد، لمناقشة سبل تعزيز العلاقات الثنائية في إطار عرض خطة التحول الوطني.

وركز اللقاء على بحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات التجارة والتعليم والتنمية، بما يعزز المصالح المشتركة ويدعم تطلعات الشعبين نحو المزيد من التعاون والشراكة.

 

 

ويجري إقليم صوماليلاند الانفصالي انتخابات رئاسية غداً الاربعاء رغم العقبات والتوتر الاقليمي وتصاعد الخلاف مع الحكومة الصومالية في مقديشو التي لا تعترف بانفصال الإقليم.

وتعد هذه الانتخابات هي السابعة منذ إعلان الاقليم انفصاله بشكل منفرد في مايو 1991 دون أن يحظى بالإعتراف الدولي، بعد تأجيلها عامين نتيجة عقبات قانونية وخلافات سياسية، إلا أنها تنعقد في ظل تصاعد التوترات بين الصومال وإثيوبيا بسبب مذكرة التفاهم المثيرة للجدل التي تم توقيعها بين الإقليم الانفصالي وإثيوبيا والذي يتيح لإثيوبيا الحصول على حق الوصول إلى 20 كيلومترًا من الساحل البحري للبحر الأحمر، مقابل احتمالية الاعتراف بتلك المنطقة كدولة مستقلة، وهو الاتفاق الذي اعتبرته الحكومة الصومالية هذا تعديًا على سيادتها وسلامة أراضيها.