إنفوجراف | توقعات بفرض ترامب سياسية الضغوط القصوى ضد إيران
توقعات بفرض ترامب سياسية الضغوط القصوى ضد إيران
- عقوبات اقتصادية وسياسية لإجبار إيران على التفاوض مع واشنطن من موقع ضعف
- رفع مستوى الضغوط على قطاعات حيوية مثل النفط والتمويل والتجارة
- ضم شخصيات إيرانية وقيادات عسكرية إلى قائمة العقوبات مثل الحرس الثوري وقياداته
- ضم العديد من الجماعات المسلحة التابعة لإيران لقائمة العقوبات
- اقناع بعض الدول بفرض عقوبات على ايران
- اجبار العديد من الدول بمنع التعامل الاقتصادي مع إيران
- اقناع الدول بحظر شراء النفط الايراني
“نتنياهو” يتعهد بمنع إيران من الحصول على أسلحة نووية وينتظر دعم «ترامب»
وفي سياق آخر ، صرح رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي «بنيامين نتنياهو»، بأن إسرائيل خلال الضربة الجوية التي شنتها على إيران في أكتوبر الماضي، «دمرت أحد مكونات البرنامج النووي الإيراني»، مُشيرًا إلى أن «الهجمة أدت إلى تدهور قدراتها الدفاعية وإنتاج الصواريخ»، مُتعهدًا بمنع «طهران من الحصول على أسلحة نووية».
نتنياهو يتحدث عن الهجوم ضد برنامج إيران النووي
وقال نتنياهو: «هناك عنصر محدد في برنامجهم النووي تم ضربه في هذا الهجوم»، مُؤكدًا أنه «على الرغم من نجاح تلك الضربة، فإن طريق إيران إلى السلاح النووي لم يتم إغلاقه بعد»، حسبما أفادت صحيفة «جيروزاليم بوست» العبرية، اليوم الثلاثاء.
وفي 26 أكتوبر الماضي، نفذت الطائرات المقاتلة الإسرائيلية 3 موجات من الهجمات على أهداف عسكرية إيرانية، بعد أسابيع قليلة من إطلاق إيران وابلا من حوالي 200 صاروخ باليستي على إسرائيل.
جاء ذلك في أعقاب جولة سابقة من الهجوم والهجوم المضاد في أبريل بين إسرائيل وإيران. وفي خطابه قدم نتنياهو بعض التفاصيل الإضافية حول ما استهدفته إسرائيل في تلك الضربة في أبريل، «حيث دمر الجيش الإسرائيلي واحدة من 4 بطاريات دفاع صاروخي أرض-جو من طراز إس-300 زودتها روسيا لإيران وتم نشرها حول العاصمة طهران».
وقد نفت إيران مرارًا سعيها إلى الحصول على الأسلحة النووية. وفي تصريح أدلى به في وقت سابق من هذا الشهر، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن «إيران لا تسعى إلى الحصول على الأسلحة النووية، نقطة أول السطر».
وأفاد مسؤولون إسرائيليون، بأن «نتنياهو ينتظر دعم ترامب لاتخاذ خطوات أكثر صرامة ضد إيران، بما في ذلك العمل العسكري ضد برنامجها النووي، وكانت هذه القضية في المقدمة خلال الاجتماع الذي استمر ساعتين بين رون ديرمر، المُقرب من نتنياهو، وترامب في «مار إيه لاغو» أوائل الشهر الجاري».