مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

اليوم.. محمد منير يغني "المريلة الكحلي ومن أول لمسة" بساقية الصاوي

نشر
الأمصار

يقدم مسرح الساقية للعرائس، حفلا غنائيا للنجم محمد منير، وذلك اليوم الموافق 28 ديسمبر، بقاعة الحكمة، في تمام الساعة السابعة مساء، ومن المفترض أن يقدم خلال الحفل باقة متنوعة من الأغاني ومنها " المريلة الكحلي، من أول لمسة، أحمر شفايف، وغيرها من الأغنيات.

ومؤخرا، ظهر محمد منير في الاستديو خلال تسجيله أغنية جديدة بالتعاون مع الملحن عزيز الشافعي والكاتبة منة القيعي، متجاهلاً الشائعات التي تدور حول حالته الصحية، وهو أبلغ رد على مروجي الشائعات حول حالته الصحية، حيث يظهر الكينج وهو يمارس عمله في الاستوديو بشكل طبيعي، وهو ما يكذب كل ما ورد من شائعات مزعجة لجمهوره حول حالته الصحية.

وكان الكينج محمد منير قد تعرّض لحالة إجهاد نتيجة تسجيله العديد من الأغنيات تحضيرًا لألبومه المتوقع طرحه أوائل العام المقبل.

وطمأن الكينج محمد منير الجمهور على حالته الصحية، في تصريح لليوم السابع، مؤكدا أن حالته الصحية بخير قائلا: "أنا بخير وزي الفل وموجود في بيتي حاليا بشكر كل جمهوري وكل الناس اللي سألت عليا أنا الحمدلله كويس ووسط أهلي وصحابي".

محمد منير

محمد منير (وشهرته أحياناً منير) (10 أكتوبر 1954 -) مغني وممثل ودفّاف مصري، يُعرف بموسيقاه التي يخلط فيها الجاز بالسلم الخماسي النوبي، وكلمات أغانيه العميقة، وأسلوب أدائه ومظهره غير الملتزم بتقاليد الطرب والمطربين، وبخاصة شعره النامي وطريقة إمساكه بالميكروفون ووقوفه وحركاته العصبية الغريبة أثناء الغناء.

نشاته
اسمه بالكامل محمد منير أبا زيد جبريل متولي ولد في قرية منشيه النوبة بأسوان عام 1954. وتلقى منير تعليمه المبكر وقضى فترة الصبا في أسوان قبل أن يهاجر مع أسرته للعاصمة بعد غرق قرى النوبة تحت مياه بحيرة ناصر التي خلفها السد العالي، في أوائل السبعينيات. أحب ممارسة الغناء كهاوٍِ منذ الصغر وكان يغني لرفاقه في الجيش.

تخرج في قسم الفوتوغرافيا والسينما والتليفزيون من كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان. وأثناء أو بعد دراسته استمع إليه زكي مراد الشيوعي النوبي فأوصى عبد الرحيم منصور، الشاعر المعروف آنذاك بالاستماع إليه، وكبرت الدائرة لتشمل أحمد منيب الذي لم يكن أحد قد سمع به، فأخذ في تدريب منير على أداء ألحانه وألحان غيره النوبية، ثم بدآ في الاستعانة بكلمات معارفهم من الشعراء عبد الرحيم منصور وفؤاد حداد.