مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

إنفوجراف.. الوظائف المهددة والمجالات الأكثر نموا في 2025

نشر
الأمصار

أكثر الوظائف نموًا بحلول 2030

- قطاعات مثل التكنولوجيا والطاقة المتجددة والرعاية الصحية ستشهد ازدهارًا كبيرًا في السنوات القادمة.

- يتوقع إنشاء حوالي 170 مليون وظيفة جديدة مع زيادة الطلب على وظائف مثل محللي البيانات علماء الذكاء الاصطناعي ومختصي الأمن السيبراني.

- ستشهد الوظائف في مجالات التكنولوجيا قفزة هائلة مدفوعة بتوسع استخدام الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والحلول الرقمية.

1. مطورو البرامج والتطبيقات الحاسوبية.

2. محللو البيانات والعاملون في الخدمات المالية.

3. صانعو المحتوى الإعلامي.

4. خبراء إنتاج الأغذية والأنظمة البيئية.

5. باحثو التسويق.

6. العاملون في الطاقة المتجددة.

7. الخبراء في الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة.

8. العاملون في قطاعات الصحة الرقمية.

9. مهندسو الروبوتات.

10. المتخصصون في الأمن السيبراني.

11. المتخصصون في دعم التكنولوجيا.

12. مدربو اللياقة البدنية والعافية.

13. معلمو الجامعات وقطاع التعليم العالي.

14. المساعدون الشخصيون للرعاية.

15. العاملون في تطوير التجارة الإلكترونية.

أكثر الوظائف تراجعًا بحلول 2030

- فقدان عدد كبير من الوظائف التقليدية خاصة في القطاعات التي تعتمد على العمل اليدوي والإداري مثل إدخال البيانات والمحاسبة والتدقيق ستكون الأكثر تأثرًا.

- يتوقع أن تختفي حوالي 92 مليون وظيفة بحلول 2030 نتيجة الأتمتة وتبني التقنيات الجديدة.

1. أمناء الصندوق وموظفو الصرف.

2. مساعدو الإداريين.

3. الحراس ومراقبو الأماكن العامة.

4. عمال السجلات الورقية والموظفون التقليديون.

5. عمال النقل التقليدي.

6. عمال المحاسبة وإعداد الفواتير.

7. المحاسبون التقليديون ومراجعي الحسابات.

8. السائقون.

9. العمال في الصناعات منخفضة المهارة.

10. العاملون في خدمات البريد اليدوي.

11. مشغلو الماكينات التقليدية.

12. العمالة اليدوية في الإنتاج الضخم.

13. ممثلو المبيعات التقليدية.

14. عمال خدمات العملاء منخفضة المهارات.

15. وظائف ذات طبيعة تكرارية تعتمد على العمليات التقليدية.

المصدر: تقرير صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي

الوظائف في 2025.. القطاعات المهددة والمجالات الأكثر نموا

كشف تقرير صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي بعنوان "مستقبل الوظائف 2025"، عن تحولات كبرى متوقعة في سوق العمل العالمي بحلول عام 2030.

التقرير الذي استند إلى تحليل دقيق للتغييرات التكنولوجية، والديموغرافية، والاقتصادية، يُبرز التحديات والفرص التي ستواجه ملايين العاملين في السنوات المقبلة، ويشير إلى أن التطورات السريعة في التكنولوجيا ستؤدي إلى خلق ملايين الوظائف الجديدة، في حين ستختفي أخرى بفعل الأتمتة والتحولات الرقمية.

توقعات الوظائف

فرص العمل الجديدة

أوضح التقرير، أن قطاعات مثل التكنولوجيا، والطاقة المتجددة، والرعاية الصحية ستشهد ازدهارًا كبيرًا في السنوات القادمة، ومن المتوقع أن يتم إنشاء حوالي 170 مليون وظيفة جديدة، مع زيادة الطلب على وظائف مثل محللي البيانات، علماء الذكاء الاصطناعي، ومختصي الأمن السيبراني.

قطاع الرعاية الصحية والتعليم سيكونان في طليعة المستفيدين، حيث أشار التقرير إلى أن الحاجة إلى مدرسين مؤهلين وعمال الرعاية الصحية ستتزايد بشكل كبير نتيجة النمو السكاني وشيخوخة المجتمعات.

على الجانب الآخر، ستشهد الوظائف في مجالات التكنولوجيا قفزة هائلة مدفوعة بتوسع استخدام الذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة، والحلول الرقمية، وهذه التحولات ستجعل من الوظائف التكنولوجية ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي العالمي.

أكثر الوظائف نموًا بحلول 2030

1. مطورو البرامج والتطبيقات الحاسوبية.

2. محللو البيانات والعاملون في الخدمات المالية.

3. صانعو المحتوى الإعلامي.

4. خبراء إنتاج الأغذية والأنظمة البيئية.

5. باحثو التسويق.

6. العاملون في الطاقة المتجددة.

7. الخبراء في الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة.

8. العاملون في قطاعات الصحة الرقمية.

9. مهندسو الروبوتات.

10. المتخصصون في الأمن السيبراني.

11. المتخصصون في دعم التكنولوجيا.

12. مدربو اللياقة البدنية والعافية.

13. معلمو الجامعات وقطاع التعليم العالي.

14. المساعدون الشخصيون للرعاية.

15. العاملون في تطوير التجارة الإلكترونية.

الوظائف المهددة

لكن التقرير لم يكن متفائلًا بالكامل، إذ حذر من فقدان عدد كبير من الوظائف التقليدية، خاصة في القطاعات التي تعتمد على العمل اليدوي والإداري، فوظائف مثل إدخال البيانات، والمحاسبة، والتدقيق ستكون الأكثر تأثرًا، حيث من المتوقع أن تختفي حوالي 92 مليون وظيفة بحلول 2030 نتيجة الأتمتة وتبني التقنيات الجديدة.

وأشار التقرير إلى أن هذا التحول ليس مجرد نتيجة للتكنولوجيا فحسب، بل أيضًا لضغوط الكفاءة والإنتاجية التي تدفع الشركات إلى تقليل الاعتماد على القوى البشرية في المهام الروتينية.

أكثر الوظائف تراجعًا بحلول 2030

1. أمناء الصندوق وموظفو الصرف.

2. مساعدو الإداريين.

3. الحراس ومراقبو الأماكن العامة.

4. عمال السجلات الورقية والموظفون التقليديون.

5. عمال النقل التقليدي.

6. عمال المحاسبة وإعداد الفواتير.

7. المحاسبون التقليديون ومراجعي الحسابات.

8. السائقون.

9. العمال في الصناعات منخفضة المهارة.

10. العاملون في خدمات البريد اليدوي.

11. مشغلو الماكينات التقليدية.

12. العمالة اليدوية في الإنتاج الضخم.

13. ممثلو المبيعات التقليدية.

14. عمال خدمات العملاء منخفضة المهارات.

15. وظائف ذات طبيعة تكرارية تعتمد على العمليات التقليدية.

فجوة المهارات

لفت التقرير، الانتباه إلى فجوة المهارات التي تشكل تحديًا رئيسيًا أمام الشركات والاقتصادات. مع تسارع التغيرات التكنولوجية، سيحتاج حوالي 40% من القوى العاملة إلى إعادة تأهيل وتطوير مهاراتهم لتلبية متطلبات سوق العمل الجديد.

وشدد على أن المهارات الرقمية مثل البرمجة وتحليل البيانات، بالإضافة إلى المهارات الشخصية مثل التفكير النقدي والإبداع، ستكون الأكثر طلبًا في المستقبل. وأكد التقرير أن الاستثمار في التدريب والتعليم سيكون المفتاح لمواجهة هذا التحدي وضمان قدرة الأفراد على التكيف مع التغيرات.

التوصيات

اقترح التقرير، عددًا من التوصيات التي تهدف إلى ضمان انتقال سلس إلى مستقبل العمل، أبرزها: تعزيز الشراكات بين الحكومات والقطاع الخاص والمؤسسات التعليمية لتطوير مناهج تعليمية تركز على المهارات التكنولوجية والرقمية. 

كما شدد على أهمية وضع سياسات تدعم الابتكار وتشجع الاستثمار في القطاعات الناشئة مثل الطاقة المتجددة والتكنولوجيا، داعيًا إلى تطوير برامج تدريبية مستدامة تمكّن العاملين من اكتساب مهارات جديدة باستمرار، وتحديث السياسات الحكومية لتشمل برامج الحماية الاجتماعية للعاملين المتضررين من التحولات الاقتصادية.

وأكد تقرير "مستقبل الوظائف 2025" أن سوق العمل العالمي يمر بمرحلة تحول غير مسبوقة، حيث ستظهر فرص ضخمة لكن ستواجه تحديات كبيرة أيضًا، موضحًا أن المستقبل يعتمد على مدى استعداد الحكومات والشركات والأفراد لتبني هذه التحولات، وتطوير المهارات اللازمة لمواكبة المتغيرات.