بالإنفوجراف.. ماهي قصة الغواصة النووية التي تدخل الملك تشارلز لتغيير اسمها؟

ماهي قصة الغواصة النووية التي تدخل الملك تشارلز لتغيير اسمها؟

تدخل الملك تشارلز لتغيير اسم الغواصة النووية "أجينكورت"

وكانت قد وافقت على هذا الاسم سابقًا الملكة إليزابيث الثانية. فما سبب التغيير؟

فقد قرر الملك تشارلز تغيير اسم الغواصة التي تبلغ تكلفتها 1.5 مليون جنيه إسترليني العام الماضي

واستبداله باسم "إتش إم إس آخيل.

وقد أقر الملك ضرورة تغيير الاسم لتجنب إهانة الفرنسيين

بسبب هزيمتهم التاريخية في معركة أجينكور عام 1415.

وكان وزير الدفاع البريطاني الأسبق، قد أعلن اسم الغواصة التي تنتمي إلى فئة "أستيوت"، عام 2018

وكان مقررا أن تصبح الغواصة السادسة في البحرية الملكية التي تحمل اسمًا يعكس أحد أعظم الانتصارات العسكرية لإنجلترا.

واعتبر أن اسم "آخيل" اعتُبر أكثر ملاءمة من "أجينكورت"

حيث إن الأخيرة كانت معركة برية

بينما شاركت سفينة سابقة تحمل اسم "آخيل" في معركة طرف الغار

وهي معركة بحرية أخرى ضد الفرنسيين.