سعر الدولار في لبنان الخميس 13 فبراير 2025
استقر سعر الدولار اليوم مقابل الليرة اللبنانية، في تعاملات الخميس 13 فبراير/شباط 2025، بالبنوك والسوق السوداء.
سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية في السوق السوداء
استقر سعر صرف الليرة اللبنانية مقابل الدولار في السوق السوداء بين 89600 و89700 ليرة للدولار الواحد، في ظل ترقب لمآلات المشاورات السياسية
سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية على منصة صيرفة
استقر سعر الدولار عند 89500 ليرة لبنانية على منصة صيرفة، وفقا لموقع مصرف لبنان المركزي.
وواصلت احتياطيات مصرف لبنان السائلة بالعملات الأجنبية ارتفاعها لتبلغ 10.388 مليار دولار بنهاية يناير/كانون الثاني الماضي، بزيادات طفيفة بلغت 43 مليون دولار خلال النصف الثاني من الشهر.
كما شهدت الودائع المصرفية المقيمة أول توسع لها في عام 2025، حيث ارتفعت بقيمة 12863 مليار ليرة، مع زيادة في الودائع بالعملات الأجنبية والليرة اللبنانية على حد سواء.
سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين
توافق سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين مع الأسعار المتداولة في السوق السوداء.
كشف تقرير بنك الاعتماد اللبناني أن حصّة الموجودات الخارجية بالعملات الأجنبية واحتياطي الذهب بلغت 11.13% و27.62% على التوالي من إجمالي ميزانية مصرف لبنان حتى نهاية يناير/كانون الثاني 2025، مقارنةً بـ 11.10% و26.59% قبل أسبوعين.
ووفقاً للتقرير، تُظهر ميزانية مصرف لبنان تحسّناً في سيولته بالعملات الأجنبية بمقدار 42.35 مليون دولار أمريكي (0.41%) خلال النصف الثاني من يناير/كانون الثاني 2025، لتصل إلى 10.39 مليار دولار أمريكي (929.69 تريليون ليرة لبنانية)، مقارنةً بـ 10.35 مليار دولار أمريكي (925.89 تريليون ليرة لبنانية) قبل أسبوعين. يُذكر أن السيولة الخارجية الصافية لمصرف لبنان شهدت ارتفاعًا مطردًا بين أغسطس/آب 2023 ونهاية يناير/كانون الثاني 2025، بإجمالي زيادة بلغت نحو 1.81 مليار دولار أمريكي، مدفوعةً بسياسة مصرف لبنان النقدية الجديدة التي تضمنت وقف إقراض الحكومة، ورفع الدعم عن معظم السلع، والحدّ من طباعة العملة المحلية.
كما تُبيّن ميزانية مصرف لبنان ارتفاعًا بنسبة 3.99% (989.00 مليون دولار أمريكي) في قيمة احتياطاته من الذهب خلال النصف الثاني من يناير/كانون الثاني 2025، لتصل إلى 25.77 مليار دولار أمريكي (2,306.80 تريليون ليرة لبنانية)، وذلك في ظل ارتفاع أسعار الذهب عالميًا إلى مستويات قياسية بسبب حالة عدم اليقين المرتبطة بالرسوم الجمركية التي قد تفرضها الولايات المتحدة على الواردات.
