مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سعر الدولار في سوريا اليوم 10 مارس 2025

نشر
الأمصار

ارتفع سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات الإثنين 10 مارس/آذار 2025، بالسوق الموازية في مختلف المدن.

سعر الدولار في سوريا اليوم 10 مارس 2025

سعر الدولار في نشرة الصرف
حدد المركزي السوري سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك عند 13,200 ليرة للشراء و13,332 ليرة للبيع، وبلغ السعر الوسطي 13,266 ليرة للدولار الواحد.

وحدد المصرف سعر صرف الدولار للحوالات والصرافة عند 13,200 ليرة.

وحقق سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية نحو 13621.08 ليرة للشراء، و13757.29 ليرة للبيع.

أما الليرة التركية، فقد تم سجلت سعرها مستوى 366.37 ليرة سورية للشراء، و370.03 ليرة للبيع.

سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء
سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بدمشق 10900 ليرة للشراء، و11100 ليرة للبيع.

أما في حلب، فقد بلغ سعر صرف الدولار حوالي 10900 ليرة للشراء، و11100 ليرة للبيع.

وحقق سعر الدولار بالسوق السوداء في إدلب نحو 10900 ليرة للشراء، و11100 ليرة للبيع.

وفي المنطقة الشرقية (الحسكة)، وصل سعر الدولار إلى 11200 ليرة للشراء، و11350 ليرة للبيع.

100 دولار تساوي كم ليرة سورية اليوم؟
يعادل تحويل 100 دولار في مصرف سوريا المركزي مستوى 1.310 مليون ليرة، وفقًا لتعاملات اليوم.

سعر اليورو اليوم في السوق السوداء
تحدد سعر اليورو مقابل الليرة في السوق السوداء عند 11809 ليرات للشراء، و12030 ليرة للبيع.

سعر الليرة التركية اليوم في السوق السوداء
قٌدر سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء بقيمة 297 ليرة للشراء، و304 ليرات للبيع.

وكشف مصرف سوريا المركزي عن انخفاض كبير في معدل التضخم خلال عام، حيث تراجع بنسبة 46.7% في الفترة الممتدة من فبراير/ شباط 2024 حتى يناير/ كانون الثاني 2025، مقارنة بـ119.7% المسجل خلال الفترة نفسها من العام السابق.

وبحسب تقرير مؤشرات التضخم في سوريا، فإن استمرار ارتفاع الأسعار يعود إلى الضغوط التضخمية الناجمة عن ارتفاع التكاليف، لكنه لم يصل إلى مستويات الارتفاعات السابقة.

وأوضح التقرير أن معدل التضخم السنوي لشهر يناير/ كانون الثاني 2025 بلغ 6.4%، وهو أدنى بكثير من معدل 118.9% المسجل لنفس الفترة من عام 2024، بسبب استقرار سعر الصرف وزيادة المعروض من السلع والمواد في السوق المحلية، ما أدى إلى تراجع جوهري في الضغوط التضخمية.