مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

ترامب: لا أحد سيطرد أحدا من غزة

نشر
الأمصار

في تراجع مفاجئ عن رؤيته، وبعد إصرار مصري عربي على رفض التهجير، وأمام قوة وصلابة موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي، بأن تهجير الفلسطينيين من غزة خط أحمر، تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترام بشأن تهجير سكان غزة، و عن أحلامه بـ ريفيرا الشرق الأوسط، «غزة »، حيث قال ترامب، إنه «لا أحد سوف يطرد أحدا من غزة، وأن 7 أكتوبر كان يوما سيئا للغاية وإسرائيل كانت تحت الحصار».

وأوضح ترامب، أن الولايات المتحدة، تلقت بعض الرسائل الإيجابية بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.

وقال ترامب: «هناك مسؤولون أمريكيون يتوجهون الآن إلى روسيا بينما نتحدث.. وإذا أقنعنا روسيا بوقف إطلاق النار سيكون لدينا وقف دائم للحرب، ويمكننا فرض ضغوط على روسيا للموافقة على السلام ونأمل ألا نضطر لذلك».

وعلى الصعيد الاقتصادي، صرح ترامب، بأن الولايات المتحدة لن تسمح بعد اليوم بسوء معاملتها على الصعيد التجاري، وأن كندا هي الأسوأ على الإطلاق في فرض الرسوم الجمركية.

وفيما يخص الاتحاد الأوروبي، أفاد ترامب، بأن الاتحاد تم إنشاؤه للاستفادة من الولايات المتحدة، في حين يمكن أن يكون الناتو، قوة من أجل الخير.

روبيو: اتفاق المعادن مفيد لواشنطن وكييف ونأمل استجابة موسكو لوقف إطلاق النار

أكد وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، أن الاتفاق المتعلق بالمعادن يعد خطوة مهمة تصب في مصلحة كل من الولايات المتحدة وأوكرانيا، مشيرًا إلى أنه يعزز التعاون الاقتصادي بين البلدين.

تصريحات ماركو روبيو بسبب الأزمة الأوكرانية

وفي سياق الأزمة الأوكرانية، أعرب ماركو روبيو عن أمل بلاده في الحصول على رد إيجابي من موسكو بشأن مقترح وقف إطلاق النار، في ظل استمرار الصراع وتأثيره على الأوضاع الإقليمية والدولية.

أعرب وزير الخارجية الأمريكي «ماركو روبيو»، عن تفاؤله قبيل المحادثات المُرتقبة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا بشأن «إنهاء الحرب الأوكرانية»، قائلاً إنه يشعر بـ«التفاؤل» قبل المحادثات المُقررة، في مدينة «جدة» السعودية، حسبما أفادت وسائل إعلام أمريكية، في أنباء عاجلة، اليوم الثلاثاء.

وأضاف روبيو في حديثه لصحفيين مرافقين له خلال رحلته إلى جدة: «أشعر بالتفاؤل حيال ذلك، أعني أننا لم نكن لنأتي إن لم نكن كذلك».

وأوضح أن العامل الحاسم في الاجتماع سيكون مدى استعداد الأوكرانيين لـ«اتخاذ قرارات صعبة»، تمامًا، كما سيكون على الروس فعل ذلك لإنهاء الحرب.