د. تحسين الشيخلي يكتب: «سائح في عالم أسفيري»
العالم الأسفيري أو الفضاء المعلوماتي عالم شاسع لا تحده حدود، نسافر فيه من غير جوازات سفر أو فيزا أو منع أو رفض أو قبول، لن تجد ضابط جوازات أو مراقب حدود ينظر شزرا لك أو مع ابتسامة ويقرر أن تدخل أم لا ، عالم مفتوح، بأمكانك أن تتسكع مثلاً في أزقة النازيين الجدد في أوروبا، أو أن تتحدث مع منتجي التبغ في كوبا، أو أن تحادث رجلا وحيدا يكتب يوميات أو شخابيط و ربما تخريفات ينتظمها الضجر والرتابة، أو إمرأة
الأربعاء 11-09-2024 02:05 ص