سامر الساعدي يكتب: السفارة في الوزارة!
مطلع مقالي هو عن تحركات السفيرة وبعض قادة التحالف الدولي وسفراء الدول مجتمعين من ما يسمى بالساسة العراقيين الذين تجمعهم المصالح وتفرقهم خدمة الشعب ويختلفون فيما بينهم على الكراسي والمناصب النافذة والمشكلة الاكبر إنهم اجهضوا الديمقراطية التي سالت منها دماء العراقيين من شيبه وشبابة من كلا الجنسين! انتقالة
الخميس 15-12-2022 11:16 م