يستعد الفنان الكبير محمد فؤاد لعودة قوية إلى الساحة الغنائية مع ألبوم جديد من المتوقع أن يُطرح في نهاية شهر يونيو المقبل.
وقد كشف منتج الألبوم عن أن الجمهور سيكون على موعد مع تجربة موسيقية مميزة ومختلفة، تتماشى مع تاريخ الفنان الكبير محمد فؤاد ومحبة جمهوره له.
يتضمن الألبوم الجديد 10 أغنيات متنوعة من حيث الأسلوب الموسيقي والكلمات، مما يعكس سعي محمد فؤاد وفريقه لتحقيق توازن فني يتناسب مع جميع الفئات العمرية والأذواق الموسيقية. ويُظهر الألبوم اهتمامًا كبيرًا بتقديم عمل متكامل يليق بتاريخ فؤاد وجمهوره الوفي.
يشارك في صناعة الألبوم مجموعة من أبرز الأسماء في مجال الموسيقى في الوطن العربي. فقد تعاون محمد فؤاد مع عدد من ألمع الشعراء مثل أمير طعيمة، تامر حسين، أيمن بهجت قمر، أسامة محرز، منة القيعي، محمد حمدي، وأحمد الجندي. أما في مجال التلحين، فقد وقع اختيار فؤاد على كبار الملحنين مثل عزيز الشافعي، رامي جمال، فارس فهمي، وليد سعد، مصطفى العسال، مدين، ومحمد خلف.
ويشرف على توزيع الألبوم نخبة من أفضل الموزعين مثل نادر حمدي، أحمد إبراهيم، توما، كريم عبد الوهاب، ووسام عبد المنعم. فيما تتولى هندسة الصوت مجموعة من المحترفين، منهم طارق مدكور، أمير محروس، وياسر أنور.
يحيي النجم المصري محمد فؤاد سهرة رمضانية يوم الجمعة 21 مارس، في أحد فنادق القاهرة الكبرى بمدينة نصر، حيث سيقدم مجموعة من أشهر أغانيه القديمة والحديثة التي يتفاعل معها جمهوره، ويحمل الحفل عددًا من المفاجآت.
وكانت آخر حفلات محمد فؤاد الأيام الماضية بمناسبة عيد الحب، حيث أحيا 7 حفلات غنائية في 3 دول، وهي الكويت، كندا، وأمريكا، فى شهر يناير وفبراير الماضى.
النجم محمد فؤاد تميز بغناء اللون الرومانسى والدرامى، وبإحساسه المرهف وصوته القوى وتمكن من أسر قلوب شريحة كبيرة من الجمهور، ويعد واحدًا من النجوم الذين تمكنوا من وضع بصمة تخصهم منذ ظهوره على الساحة الفنية، وتمكن من أن يصنع اسمًا لنفسه بصوته المميز، فهو دائم التجديد والاختلاف فى أعماله الغنائية، ويستخدم كلمات بسيطة ورمانسية ويوصِل رسالته من العمل بكل سهولة ووضوح.
يعد فؤش "محمد فؤاد" واحدًا من أولئك الذين لا يكفيهم مجرد الغناء، بل يضيف بصمته الخاصة إلى كل أغنية يقدمها، يتميز صوته بقدرة خارقة على الوصول إلى القلوب، ليأسر المستمعين من اللحظة الأول في كل مرة يضع صوته في أغنية، تثير كلماتها ولحنها إعجاب الناس وتصبح حديثهم، ليترسخ بذلك كواحد من أبرع المطربين في الساحة الفنية.
يحيى النجم محمد فؤاد رابع حفلات جولته في أمريكا وكندا، بحفل غنائي في سان ديجو اليوم الجمعة، وذلك بعد تألقه في حفله الأول في كالجارى، وحفله الثاني في ديترويت، وحفله الثالث في فلوريدا.
وأحيا النجمان محمد فؤاد وإيهاب توفيق حفلًا غنائيًا ضخمًا على مسرح حديقة الشهيد بالكويت، وقابل الجمهور الثنائى بترحيب حاد منذ الصعود على مسرح الحفل خاصة أن فؤاد وتوفيق من أهم نجوم التسعينيات الذين قدما الأغانى الناجحة وحققت انتشارا هائلا في العالم العربي كله ولهما شعبية جارفة في الكويت.
وقدم فؤاد وإيهاب عددًا كبيرًا من الأغنيات التي رددها الجمهور على مدار الحفل، كما لبى الثنائي عددا من طلبات الجمهور بغناء أغنيات معينة اختارها الجمهور.
النجم محمد فؤاد تميز بغناء اللون الرومانسى والدرامى، وبإحساسه المرهف وصوته القوى تمكن من أسر قلوب شريحة كبيرة من الجمهور، ويعد واحدا من النجوم الذين تمكنوا من وضع بصمة تخصهم منذ ظهوره على الساحة الفنية، وتمكن من أن يصنع اسما لنفسه بصوته المميز، فهو دائم التجديد والاختلاف فى أعماله الغنائية، ويستخدم كلمات بسيطة ورمانسية ويوصِل رسالته من العمل بكل سهولة ووضوح.
يعد فؤش واحدًا من أولئك الذين لا يكفيهم مجرد الغناء، بل يضيف بصمته الخاصة إلى كل أغنية يقدمها، يتميز صوته بقدرة خارقة على الوصول إلى القلوب، ليأسر المستمعين من اللحظة الأول في كل مرة يضع صوته في أغنية، تثير كلماتها ولحنها إعجاب الناس وتصبح حديثهم، ليترسخ بذلك كواحد من أبرع المطربين في الساحة الفنية.
محمد فؤاد عبد الحميد حسن شافعي من مواليد 20 ديسمبر 1961، وهو مغني وممثل مصري، ظهر على الساحة الفنية في ثمانينيات القرن العشرين، لقب بابن البلد، وصوت مصر.
وقد ولد في مدينة الإسماعيلية، وتربى في حي عين شمس، وله من الأخوة 7، ومن الأخوات 3. نشأ علي حب سماع الغناء الأصيل مثل: عبد الحليم حافظ، وفريد الأطرش وأم كلثوم. تنقلت عائلته بين أكثر من حي من أحياء القاهرة، وكان يغلب علي هذه الأحياء الطابع الشعبي البسيط، مما انعكس بشكل مباشر علي شخصية محمد فؤاد في المستقبل، ونظرا للتنقل بين أكثر من منزل، فقد التحق محمد فؤاد بين أكثر من مدرسة في المرحلة الابتدائية، وقد عاش مع عائلته في أحياء العباسية، وحلوان، وعين شمس، والمكان الذي يعتبره الفنان محمد فؤاد بيته هو حي عين شمس، حيث عاش فيه ما يقرب من 25 سنة، وحتي الآن لايزال محتفظا بعلاقته مع أصدقائه في الحي، ويتردد علي منزل عائلته القديم علي فترات ليست بعيدة، ليلتقي بأصدقائه وأهل حي عين شمس وخاصة في شهر رمضان المعظم والأعياد. منذ طفولته، وكانت هوايته منذ طفولته هي لعب كرة القدم التي كان يجيدها بشكل معقول، وكان يحلم بالعب في إحدى الأندية الكبيرة.
