رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

العراق.. المقاومة الإسلامية: ضربنا هدفًا حيويًا في حيفا

نشر
الأمصار

قالت حركة المقاومة الإسلامية في العراق، إنها استهدفت هدفًا حيويًا بالطيران المسير في مدينة حيفا بإسرائيل.

 

 

وقالت المقاومة في بيان لها: "استهدف مجاهدو المقاومة الاسلامية في العراق بواسطة الطيران المسير، هدفا حيويا في حيفا بأراضينا المحتلة، مؤكدين استمرارنا في دك معاقل الأعداء استكمالا للمرحلة الثانية من عمليات مقاومة الاحتلال، ونصرة أهلنا في غزة، وردا على المجازر بحق المدنيين الفلسطينيين العزل".

 

وتبنت فصائل المقاومة في العراق قصف عدة مناطق في إسرائيل وقواعد أمريكية في سوريا والعراق ردا على الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة.

 

هجوم بمُسيرة على حقل غاز في كردستان العراق يودي بحياة 4 أشخاص


صرح مستشار لرئيس وزراء إقليم كردستان العراق لرويترز، قائلًا إن 4 عمال أجانب لقوا مصرعهم، جراء هجوم بطائرة مسيرة على حقل خور مور للغاز.

وأضاف الإنتاج توقف أيضا في الحقل.

 

وذكر بيان صادر عن حكومة إقليم كردستان إن العمال الأجانب الأربعة الذين قتلوا في الهجوم هم من اليمن.

 

وقال بيان صادر عن وزارة الكهرباء في كردستان العراق إن هجوم الطائرة المسيرة على حقل خور مور أدى إلى توقف إمدادات الغاز إلى محطات توليد الكهرباء لينخفض الإنتاج بنحو 2500 ميجاوات وإن العمليات توقفت في الحقل.

 

العراق يعلن عن عقد مؤتمر دولي للانتربول في بغداد


أعلن رئيس هيئة النزاهة في العراق، القاضي حيدر حنون، الجمعة، عن عقد مؤتمر دولي للإنتربول في بغداد.

التقى القاضي حيدر حنون رئيس هيئة النزاهة في العراق، برئيس الإنتربول الدولي اللواء أحمد الريسي خلال زيارته لمقر الإنتربول الدوليّ في مدينة ليون الفرنسيَّة، وشدد خلال اللقاء على ضرورة تعاون جميع البلدان والمُنظَّمات الإقليميَّة والدوليَّة في مُواجهة الفساد ومُلاحقة مُرتكبيه، وعدم توفير بيئةٍ آمنةٍ لهم، حاثاً الإنتربول على توسيع مساحة التحري عن جرائم الأموال عموما وجرائم الفساد خصوصا ضمن أعماله واختصاصاته.

 

 

ونبه حيدر حنون، بحسب البيان- إلى خطورة آفة الفساد وتهديدها لأسس النظم الديمقراطيَّة وتسبُّبها بانتشار الفقر وتدنّي مُستوى الخدمات الصحيَّة والتعليم، لافتاً، إلى أن المُخدّرات والإتجار بالبشر والأعضاء البشريَّة والتلوُّث وغسل الأموال كلّ هذه الجرائم تنتعش في ظل تفشي الفساد في العالم"، مُشيراً، إلى أنَّ التعاون وتضافر الجهود في مكافحة الفساد وتسليم المطلوبين يصبُّ بمصلحة الجميع؛ لأنَّ آثار جريمة الفساد لا تتوقف عن بلد مُعيَّن؟

 

وشدد على أن العراق وفي بالتزاماته الدوليَّة المنصوص عليها في اتفاقيَّة الأمم المُتَّحدة لمكافحة الفساد، داعياً بقية الدول إلى التعاون الثنائيّ وفق ما نصَّت عليه فصول الاتفاقية وموادّها؛ من أجل تسليم المطلوبين، لا سيما أنَّ العراق في المرحلة الراهنة يتمتَّع بوجود حكومةٍ وطنيَّةٍ وضعت مُكافحة الفساد في أعلى سُلَّم أولويَّاتها"، مُبيّناً، أنه "على الدول تفعيل حالة التسليم الإداريّ الذي هو حالة مُيسَّرة بالتسليم مُقارنةً بالتسليم القضائي، موضحًا أن بعض القوانين والتشريعات في بعض الدول تسمح للحكومة وبعض أجهزتها بالتعاون مع الإنتربول والقبض على المُتَّهم وتسليمه للدولة الطالبة"، داعياً إلى، "إشراك الكفاءات العراقية في مناصب منظمة الإنتربول".